الصفحه ٢٣٢ : يحكم ويقضي ، وعن ابن عباس : «ما كنت أدري ما معنى
الفتّاح حتى اختصم إليّ أعرابيان فقال أحدهما : افتح
الصفحه ٢٨٤ : . وعن ابن عباس : «ما كنت أدري ما
فاطر السماوات حتى احتكم إليّ أعرابيان في بئر فقال أحدهما : أنا فطرتها
الصفحه ٢٥٣ :
كان يتعزّز بذلك كله. ومثله قوله تعالى : (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا
فُرادى)(١) الآية. وقيل : الفرد الذي
الصفحه ١٤٢ : . وقال الفراء : هو واحد كما تقول : لقيت منه الرحيين وهو
واحد. ويراد به المبالغة. وأنشد قول النابغة
الصفحه ٢٦٨ :
ف ر ي :
قوله تعالى : (لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا)(١) أي عظيما ، وقيل : عجيبا ، وقيل
الصفحه ١٢ : . ولّما كان
التوحيد عند الله
__________________
(١) ٥٨ / النحل : ١٦.
(٢) النهاية : ٣ / ١٦٠
الصفحه ٤١١ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ
الْحَقِ)(٢) أطلق على عيسى عليهالسلام قول الحقّ تنبيها أنه كلمة الله كما
الصفحه ٤٠٨ : سليم كقوله (٥) : [من الرجز]
قالت ، وكنت
رجلا فطينا :
هذا لعمر
الله إسرائينا
الصفحه ٢٤٤ : الديانة ـ كما قدمت تحقيقه ـ.
وقيل : أصل الفجور الميل عن القصد. وقال بعضهم في قوله تعالى : (بَلْ يُرِيدُ
الصفحه ٤٥٥ : الله عنهما أنه هو علم الله ، وقال غيره : كرسيّه أصل ملكه. وقال آخرون (١) : / الكرسيّ الفلك المحيط
الصفحه ٢٢١ :
فقالوا : أفدناهم ما كان لنا وجعلناهم أسوة أنفسنا حتى لا يبقى لأحدنا غير
غيّ صاحبه ، ولذلك ترى
الصفحه ٨٤ :
يحكى أنّ الزّهريّ قال : كنت أختلف إلى أبي عبيد الله بن عتبة بن مسعود فكنت
أخدمه. وذكر جهده في الخدمة
الصفحه ٤٩٢ : يُكَلِّمُنَا اللهُ)(٣) أي مواجهة.
قوله : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ
الصفحه ٨ :
؛ كما قال العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه يمدحه عليه الصلاة والسّلام (٣) : [من المنسرح].
من
الصفحه ٥٠٢ : الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ)(١) أي كثيرا من الأزواج أنبتنا فيها. وكلاهما له