الصفحه ٢٨٧ : (٤) : [من الطويل]
لقد كان لي
عن ضرّتين عدمتني
وعمّا ألاقي
منهما متزحزح
الصفحه ٣٩١ : لا يثبت
على السّرج كأنه يقلع ويطرح ، وفي حديث جرير أنه قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني رجل
الصفحه ١٢٢ : . ومنه الحديث : «يتعاقبون
فيكم ملائكة» (٥) وقيل : الضمير لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وليس في ذلك منافاة
الصفحه ٢٤٩ : فتّتّها. وقالت أمّ كلثوم بنت أمير المؤمنين رضي الله عنها ، لأهل الكوفة
: «أتدرون أيّ كبد فرثتم لرسول الله
الصفحه ٢٨٠ : صدره وعظم بدنه. وقال العباس رضي الله عنه لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني امتدحتك. فقال : إذا لا
الصفحه ٢٥١ : الدّين ، وقد أفرحه يفرحه : إذا أثقله ، وكأن الهمزة عندي للسّلب لأنه بذلك
يسلب فرحه ويزول. وهذا كان خطر لي
الصفحه ٢٢٠ : الصلاة فقال : كنت أغاول حاجة لي» (١) قال أبو عبيد : المغاولة : المبادرة في السير. وأصله من
الغول ، وهو
الصفحه ٤٨٩ : آدم :
ألم تخلقني بيدك؟ ألم تسكنّي جنّتك؟ ألم تسجد لي ملائكتك؟ ألم تسبق رحمتك غضبك؟ أرأيت
إن تبت كنت
الصفحه ٢٧٩ : قطعته
من غير بينونة فيه بعضه من بعض. فإذا فصلته منه قيل له قصم ـ بالقاف ـ ولذلك كان
نفي الانفصام في
الصفحه ٨٣ : جَمِيعاً)(١١) معناه : من كان يريد أن يعزّ فإنه يحتاج أن يكتسب من
الله [العزّة](١٢) فإنها له. وقد تستعار
الصفحه ٢٨٦ : والحيوانات والجمادات. والعمل أعمّ
والصّنع أخصّ منه ، كما تقدم.
والذي من جهة
الفاعل يقال له مفعول ومنفعل
الصفحه ٤٧٢ : غلط بيّن ، ولقد صدق ـ عليه الصلاة والسّلام ـ لا
ينفكّ أحد عن إنعامه إذ كان الله قد بعثه للناس كافّة
الصفحه ١٢٤ : ص : «أنا محمد ، وأنا أحمد ،
والماحي يمحو الله بي الكفر ، والحاشر أحشر الناس على قدمي ، والعاقب» (اللسان
الصفحه ٥١٣ : : الشيوخ» (١) يعني الذين يقولون : كنت وكنت ، وكان الشيء كذا. فنسبوا
إلى ذلك اللفظ فيقال : فلان كانيّ
الصفحه ٢٠١ : والتيقّظ.
قوله : (لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ مِنْ هذا)(٧) أي كنت في الدنيا تاركا للنظر والاعتبار لما غطي