الصفحه ١٣٤ :
الكتان. والعلق : دود يتعلّق بالحلق. والعلق : الشيء النفيس الذي به يتعلّق صاحبه.
والعليق : ما يعلّق على
الصفحه ٣٣١ : يجعل المسامير طبق الحلق ، فإنّه لو
عملها غليظة لانفصمت الحلق ، ولو عملها دقيقة لقلعت.
ومقدار الشي
الصفحه ٦٨ : ضدّه : الدنيا على فلان حلقة خاتم وكفّة حابل. وسعة هذه الدار كسعة
الدنيا. وقيل : العرض ها هنا من العرض
الصفحه ١٩٨ :
غ ص ص :
قوله تعالى : (وَطَعاماً ذا غُصَّةٍ)(١). الغصّة : الشّجا الذي يعترض في الحلق فيمنع من
الصفحه ٤٢٨ : ، كقولهم : سبت رأسه وسبدها أي حلقها. وقيل : هو الحزن. وقيل :
أشدّ الحزن ، وهو الصحيح. ويدلّ عليه أنه أخصّ
الصفحه ١٢٨ : ـ وهو المشهور ـ والكسر : وهو الكلب العقور وكلّ سبع جارح كالفهد والنمر.
قوله عليهالسلام : «عقرى حلقى
الصفحه ٥٧ :
رأسها. ولذلك قيل للعارض في حلق الصبيّ عذرة. فقيل : عذر الصّبيّ : أصابه
ذلك. قال الشاعر (١) : [من
الصفحه ٦٦ : )(٧) والعرض مخصوص بالجانب. وعرض الشيء : بدا عرضه. ومنه
قولهم : عرضت العود على الإناء. واعترض الشيء في حلقه
الصفحه ٩٨ : بمعنى مفعول كأنه قد شدّ وقوي. وقيل : بمعنى أنه مجموع الأطراف
نحو قولهم : يوم ككفّة حابل وحلقة خاتم
الصفحه ١٣٣ : عليه ..». يعني
أعلقت عنه العذرة وهي وجع في الحلق فتعمد المرأة إلى خرقة فتفتلها وتدخلها في أنفه
فتطعن
الصفحه ٣٨٥ : الأرض فلم يبق لهم رؤوس ولا أثر.
وقصعة قعيرة :
لها قعر. وتقعّر فلان في كلامه : إذا أخرجه من قعر حلقه
الصفحه ٤٦٩ : .
والكظامة :
حلقة تجمع فيها الخيوط في طرف حديدة الميزان ، والسّير الذي يوصل بوتر القوس.
والكظائم : خروق بين
الصفحه ٤٨٧ : : الكلب والكلّاب : الحلقة التي فيها السّير في
قائم السيف.
ك ل ح :
قوله : تعالى :
(وَهُمْ فِيها
الصفحه ٤٨٩ : والاكتحال ونتف الإبط وقلم
الأظفار وحلق العانة والختان وغسل البراجم (٦). وقيل : هي ما امتحن به من ذبح ولده
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) بياض في الأصل ، والإضافة من سياق شرح ابن الأثير.
(٢) النهاية : ٣ / ١٩٢. يعني : البعير الأول. والمعنى