الصفحه ٩٥ : . قال : وإنما الصواب تعاشيت ، والأول قول
ابن الهيثم وهو المرجّح عند أهل العلم. وقرىء (يَعْشُ)(٦) من
الصفحه ١٠٠ : ء (٢). والمعصر من النساء : أول ما تحيض. قال الهرويّ : لاعتصار
رحمها. وقال غيره (٣) : هي التي حاضت ودخلت في عصر
الصفحه ١٠٢ : (٥) وقيل : أراد : يوم عصف ، فهو على النسب. وقيل : أراد في
يوم عاصف الريح لأنها ذكرت في أول الآية. وأنشد
الصفحه ١١١ : : معناه فرقا وأنواعا لأنّ
بعضهم يقول : هو سحر ، وبعض كهانة ، وبعض شعر وبعض أساطير الأولين. إلى غير ذلك
مما
الصفحه ١١٣ : : تناولته ، أيضا وأعطيته : ناولته ؛ يتعدّى بلا همزة لواحد ، وبها
لاثنين ثانيهما غير الأول ، ويجوز حذفهما
الصفحه ١١٤ :
(فَأَمَّا مَنْ أَعْطى)(١)(وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ)(٢) فذكر الأول (وَأَعْطى قَلِيلاً)(٣) فذكر الثاني
الصفحه ١١٦ : . وعلى هذا فنسبة هذه الصفة إلى الإنس أولى من
الجنّ ، لأنّ الإنس خلقوا من التراب ، والجنّ من النار. ويقال
الصفحه ١١٧ : (١)
والعفر أيضا :
تلقيح النخل ومنه الحديث : «ما قربت امرأتي مذ عفرنا» (٢). العفر (٣) : [أول سقية] ثم تترك
الصفحه ١٢٦ : طول. (ويروى أنه لما نزلت المعوّذة الأولى
صار كلما قرأ آية منها انحلّت عقدة. وناقة عاقدة وعاقد : عقدت
الصفحه ١٢٩ :
النهاية (٣ / ٢٨١) ورد العجز.
(٦) التصويب من الديوان : ٨٧. والكلمة الأخيرة في البيت الأول حسب الأصل
الصفحه ١٣١ :
وقولهم : اعتقل رمحه ، كأنه جعل بمنزلة عقال له. وفي الحديث : «يتعاقلون
بينهم معاقلهم الأولى
الصفحه ١٣٢ : . ومنهم من فرّق بين اعتكف
وانعكف ؛ فقال : الأول في الخير ، والثاني في الشرّ.
فصل العين واللام
الصفحه ١٦١ : ، أي أماني. وقيل : إنّ
المراد بالعهد التولية والتمكين من عهد فلان إلى فلان الخلافة. والمعنى : لا أولي
الصفحه ١٨٥ : : (بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِ)(٥). الغداة والغدوة والغدوّ بمعنى ، وهو من أول النهار إلى
الزوال ، والعشيّ من الزوال
الصفحه ٢٠٤ : الثالث
دون الأوّلين. والمغلق والمغلاق والغلق : لما يغلق به. وقيل : لما يفتح به ، لكن
إذا اعتبر بالإغلاق