الصفحه ٩ : الظّلمة ، وبها شبّهت الموجة. والأولى
أن تكون على بابها ، والتشبيه بها واضح لما فيها من التراكم والتلاحق
الصفحه ١٣ : بعض
الحكماء : الظلم أنواع : الأول : بين العبد وربّه
__________________
(١) وفي الأصل : الحجرة
الصفحه ١٤ : الإنسان أول ما يهمّ بالظلم قد ظلم نفسه ، فإذا الظالم أبدا يبتدىء
بنفسه في الظلم ، ولهذا قال في غير موضع
الصفحه ١٥ : الفعل الذي نفي عنه تعلقه ،
والأول أحسن.
قوله : (إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
وَأَطْغى)(٢) تنبيه أن
الصفحه ٢٧ : من الذين تسّموا بعبد الشمس وعبد اللات.
ثم العبد يقال على أنواع :
الأول : عبد
بحكم الشارع ، وهو ما
الصفحه ٢٩ : : أعبدته
مثل عبدته.
ع ب ر :
قوله تعالى : (فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ)(٦) أي اتّعظوا بهؤلا
الصفحه ٣٥ : قوله
تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ) الآية (٥) وأصله التقدّم في الزمان أو المكان أو
الصفحه ٣٦ : ولم ينجع فيه إنذار. قوله : (بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عاتِيَةٍ)(٤) أي متجاوزة حدّها الأول. وكلّ أمر شديد ؛ قوله
الصفحه ٦٠ :
ويعرب : يقال
إنه أول من نقل السريانية إلى العربية. ومن قيل إنه سمي باسم فعله. قوله : (وَهذا
الصفحه ٦١ : ثمّ شبّه بالهلال في آخر الشهر وأوله ويقال له الأهاق أيضا.
وقال الراغب (٨) : العرجون الطاقة من أغصانه
الصفحه ٦٧ : الأولى ، وذلك أنه قد قال : (يَوْمَ تُبَدَّلُ
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ)(٨) قال : فلا يمتنع
الصفحه ٧٤ : ألهم الطيور أن تهتدي
لأوكارها في الدنيا مع كثرة أوكارها وأشباهها وتقاصر فهمها ، فهذا أولى. فقيل :
إنه
الصفحه ٧٨ : . وإذا أحسن على غيره بالستر عليه فإحسانه إلى نفسه
بذلك أولى. وفي الحديث : «إنّ الله يقول لعباده : من
الصفحه ٨٧ : .
والأولى في تفسيرها : ولم نجد له تصميما على ما همّ به. وقال شمر : العزم والعزيمة
: ما عقد عليه قلبك من أمر
الصفحه ٩١ : الثّدية يريدون قطعة من الثّدي ، فإن
يفعلوا ذلك فيما يتفاضل أولى. والعسلان والسّيلان : ضرب من السّير