الصفحه ٨٥ : : العزيز
عند نفسك هين عندنا. وفي التفسير : «إنّ أبا جهل رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : أولى لك
الصفحه ٩٧ : عمر : اجتنب
الذنوب ولا تتّكل في ارتكابها على إسلامك وفي حديث : «فاعتشى أول الليل» (٤) قيل : معناه
الصفحه ١٠٥ : : لأن تشبيه رجليه باليدين أولى من تشبيههما بجناحيه.
وفي حديث آخر ، «غراب أحمر المنقار والرجلين. فقال
الصفحه ١٢٤ :
أن يعود لعمله الأول ، ومن ذلك التّسبيحات عقب (١) الصلوات لأنهنّ تعود مرة بعد أخرى. ومنه الحديث
الصفحه ١٣٦ : الإنسان الذي فوقه آخر. ويكون تخصيص لفظ
العليم الذي هو للمبالغة تنبيها على أنه بالإضافة إلى الأول عليم لما
الصفحه ١٣٩ : خشي الله ، يشير إلى الآية. قوله : (فِي أَيَّامٍ
مَعْلُوماتٍ)(٨) هي عشر ذي الحجة الأول ، والمعدودات
الصفحه ١٦٥ : يعدل الصانع عن
صنعته الأولى فلا يعيد المصنوع على هيئته الأولى. وفي الحديث : «إنّ الله يحبّ
الرجل القويّ
الصفحه ١٨٩ : : لثلاث ليال من أوّل الشهر لكونها من الغرّة (٦). والغرار أيضا : لبن قليل. وغارت الناقة : قلّ لبنها
بعد أن
الصفحه ٢٤٣ : ، وروي البجباج بالموحدة ، وهو بمعنى
الأول.
ف ج ر :
قوله تعالى : (بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ
الصفحه ٢٩١ : ، ومصدر الأول فقاهة ، والثاني فقها.
قوله تعالى : (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ)(٦) أي لا يعلمون
الصفحه ٣١١ : والسلاسل.
__________________
(١) دون إبراهيم بن أحمد الشهير بابن الملّا على الورقة الأولى من هذا
الجز
الصفحه ٣٤٧ : بالمكان يقرّبه بالفتح في المضارع ، وفيه نظر لأنه لا
مسوّغ للحذف لخفّة الفتح ، والأولى أن يجعل من قار يقار
الصفحه ٣٥٨ : للقرية والمراد أهلها ، والعلاقة المجاورة ؛ فالأول من مجاز الحذف ،
والثاني من مجاز العلاقة. والأصوليون
الصفحه ٣٩٠ : عن القلائد أن
يتعرض لها ، فالنهي عن مقلّدها بطريق الأولى والاحرى. ونحوه : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَ
الصفحه ٤٦١ : :
أسلموا بأحوالهم المنبئة عنهم وإن كفر بعضهم بمقالته وذلك هو الإسلام في الذّرّ
الأول حيث قال : (أَلَسْتُ