الصفحه ٢٣ : ظاهر عنك عارها
قلت : قد تمثّل
رضي الله ببيت أبي ذؤيب الهذليّ ، وهو :
وعيّرها
الواشون أنّي
الصفحه ٧٢ : : العلم المعروف استنبطه الخليل بن أحمد. وقال ذو البجادين يخاطب
ناقة رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٣) : [من
الصفحه ٨٥ : : العزيز
عند نفسك هين عندنا. وفي التفسير : «إنّ أبا جهل رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : أولى لك
الصفحه ٤٩٧ : منه على الموت فأتاني رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يعودني ، فقلت : يا رسول الله إني رجل ليس يرثني إلا
الصفحه ٢٢٧ :
لو مننت وربّما
منّ الفتى
وهو المغيظ المحنق
في قصيدة تخاطب
بها رسول الله
الصفحه ٣٣٤ :
ومثله : قدّم ـ
بالتشديد ـ يقدّم : إذا تقدّم ، وأنشد لبيد (١) : [من الرمل]
قدّموا إذ
قال
الصفحه ٩١ : أراد الله بعبد خيرا عسله. قيل : وما عسله يا رسول الله؟ قال : يفتح الله له
عملا صالحا بين يدي موته حتى
الصفحه ١٩٤ : )(٣) قيل : هو القمر وقت زحل (٤). وقيل : هو كناية عن خسوفه واسوداده. ومنه الحديث : «نظر
رسول الله
الصفحه ٣٩٥ : هذا النهر فمن رسب قلمه فهو أحقّ بها ومن طفا قلمه فليس له حقّ.
فرسب قلم زكريا عليهالسلام ، وذلك لأنّه
الصفحه ٤٣٢ : غير الله تعالى ، ولذلك قال : (وَلَهُ الْكِبْرِياءُ)(١٠) أي له خاصة لا لغيره. وإليه أشار رسول الله
الصفحه ٤٢١ : لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ
مِنْ قُوَّةٍ)(١) قيل : هي الرمي ، وقيل : إنّ ذلك مرفوع إلى رسول الله
الصفحه ٦٥ : عن ذلك. ومن ذلك قولهم
: ثلّ عرش فلان : إذا ذهب عنه. وروي [أنّ] عمر رضي الله عنه «[رئي] في المنام فقيل
الصفحه ٢١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم. قوله تعالى : لقد كفر (الَّذِينَ قالُوا
إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ
الصفحه ٨٠ : فقيل :
لمّا حرّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المزابنة ـ وهي بيع التمر في رؤوس النّخل بالتمر على الأرض
الصفحه ٢٥٤ : بعض الأعراب لسيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : [من الرجز]
يا خير من يمشي بنعل فرد
يريد بنعل