الصفحه ١٢٦ : فاستخرجوا منها سحرا سحره به لبيد بن
الأعصم اليهوديّ وبناته (٧) إحدى عشرة عقدة في مشط ومشاقة» (٨). وفي القصة
الصفحه ٧٣ :
تجّارا عرّضوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبا بكر ثيابا بيضا» (٣) أي أهدوا لهما ذلك. والعراضة : الهديّة
الصفحه ٣٣٥ : . وفي التفسير أنه شفاعة سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفي الحديث : «حتى يضع الرحمن فيها قدمه
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم مع سائر الخلق إنسهم وجنّهم بمفرده ليس له معين غير
مرسله. وفي الحديث : «إن جبريل جاء يوم بدر على
الصفحه ١٠٥ : قولهم للبيضاء حمراء.
ومنه قوله لعائشة رضي الله عنها : «يا حميراء» (٢). والأعصم أيضا : الوعل الذي بذراعه
الصفحه ٤٩٠ :
تعالى في صغره حيث قال في مهده : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
آتانِيَ الْكِتابَ)(١). وقيل : سمي كلمة من
الصفحه ٣٥٢ : ، وذلك أن أباه منعه قول الشعر حسدا له لتبريزه عليه. فجاش الشعر في
صدره فمرض منه فرقّ له فقال : يا بني
الصفحه ٢٥٥ : ، واسمه حبان (حيان) بن الحكم ، أعطاه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم راية سليم يوم الفتح. شهد حنينا. ورد ذكره
الصفحه ٨٦ :
ل مثل الأينق
الرّعل
قيل : وهو
الصحيح ، إنّ الأعزال جمع عزل بزنة عنق. ومنه الحديث : «رآني رسول
الصفحه ٢٧٠ : قال له بعضهم : «لأضرّطنّك» (٤) : «إنها لعزوم مفزّعة» أي صحيحة بها تنزل الأفزاع
فتجلّيها ، ومن جعله
الصفحه ٤١٩ : بدينها ، وهم قوم آمنوا بموسى وعيسى ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، ومنه حديث حكيم بن حزام : «بايعت رسول الله
الصفحه ٥٧ : الله بن أبيّ فقال : «من يعذرني من عبد الله؟» (٤) أي من يقوم بعذري إن جازيته بصنيعه؟ وفي المثل : «عذيرك
الصفحه ٥١٥ : الكيد أفطر» (٣). والكيد : الحرب ، وفي حديث عمر : «فرجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يلق كيدا» (٤) أي
الصفحه ٤٠ : ، أي
يظنّون أنهم يفوتوننا. و «معجّزين» ينسبون من تبع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى العجز ، وهو كقولك
الصفحه ٢٩٥ : الحديث : «إنّ
الله يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته» (١) أي لم يخلصه منه أحد ، وفيه : «إنّ أمّي افتلتت