الصفحه ١٧٠ : .
ع ول :
قوله تعالى : (ذلِكَ أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا)(٣) أي ألّا تجوروا. والعول : الجور والشّطط ، ومنه
الصفحه ٤٨٨ :
ك ل ف :
قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها)(١) أي لا يحمّلها من أمر دينها
الصفحه ١٧ :
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ)(٩) فيه أقوال أقربها : إلا أن يقولوا ظلما
الصفحه ١٩ : شكّ. قوله : (وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ)(٣) أي علم. قوله : (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا
ظَنًّا
الصفحه ٣٠ : [عابر سبيل ، قال تعالى](١)(إِلَّا عابِرِي سَبِيلٍ)(٢) أي جائزي طريق في المسجد. ومنه : ناقة عبر الهواجر
الصفحه ٥٤ : الحليّ كالطّوق ونحوه. قوله : (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى الظَّالِمِينَ)(٤) ليس حقيقة الخبر ، بل معناه
الصفحه ١٣٧ : ، وعالمون لا يطلق إلا على العقلاء ؛ فاستحال أن يكون المفرد
أعمّ والجمع أخصّ ، وهذا نظير ما منع سيبويه من
الصفحه ٢٣١ : انفكّ ، وما برح ،
وهذه الأربعة مشهورة ، وونى بمعنى فتر ، ورام بمعنى طلب (٢) ، ولا تعمل إلا منفية لفظا
الصفحه ٣٧٩ :
قوله : (إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ)(١) أي إلا أن يموتوا. فعبّر بذلك لأنّ تقطّع القلب لا
الصفحه ٣٩٤ :
والقليل يرد
بمعنى النّفي ، ولذلك صحّ الاستثناء المفرّغ (١) بعده في قولهم : قلّما يفعل ذلك إلا زيد
الصفحه ٩ : ألفاظ الآية ، وإن المقصود
الظلّ لأنه لا يفهم معناها إلا بمجموع كلماتها ، وما لا يتمّ الواجب إلا به فهو
الصفحه ٢٠ : الرفع في قوله : (أَلَّا يَرْجِعُ
إِلَيْهِمْ قَوْلاً)(٣).
قوله : (يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ
الصفحه ٢٧ :
أبلغ منها لأنها غاية التذلّل. ولا تليق إلا بمن له غاية الإفضال كالباري تعالى.
والعبد أعمّ من العابد إذ
الصفحه ٦٤ : في الهيئة والخلقة لا يعلم كنه ذلك إلا خالقه. واستواؤه
عليه هو استيلاؤه ـ وقد مضى تفسير ذلك ـ لا
الصفحه ٩٢ : الإنشاء ، وهو ناقص ككان إلا أنّ خبره لا يكون في الأمر العامّ إلا
مضارعا مقترنا بأن كقوله تعالى : (فَعَسَى