الصفحه ٥٩ : الله لئن فعلتموها لتعرّفني في الكتيبة
الّتى تضاربكم ثمّ التفت الى خلفه فقال : أو علىّ ، ثلاث مرّات
الصفحه ٢٥٥ : ، والثّانية
باللّوّامة وهي الّتى تلوم نفسها في كلّ ما تأتى خيرا كان أو شرّا وتحزن على ما
فعل من حيث شرّيّته
الصفحه ٢٠٤ : الملائكة والرّوح تنزل من مقامها العالي الى مقام الطّبع في الملك الكبير
والصّغير ثمّ تعرج الى الله ومقامها
الصفحه ٢١٣ : لثقلها لم يكن موسى (ع) يطيق الصّبر على ما يرى من الخضر (ع) ، أو
المراد نصب علىّ (ع) بالخلافة فانّها
الصفحه ٢٨٠ : الأخيرين ، والإتيان بما في قوله تعالى : ما اعبد
، على تقدير كون ما موصولة دون من للمشاكلة لقوله : ما تعبدون
الصفحه ١٤١ :
إنسان ، وتبديل النّطفة من صورة الى صورة ومن مقام الى مقام ومن حال الى حال
وكلّما طرأ عليها من الأحوال
الصفحه ١٧٢ : الثّمر وبها يحصل اللّبّ لجوز الوجود وفستقه ، وبمنزلة الوصلة من الشّجر
الحلو على الشّجر المرّ ما لم يتّصل
الصفحه ٧٤ : بَصَرِهِ غِشاوَةً) قد مرّ في اوّل البقرة بيان الختم على السّمع والقلب
وغشاوة البصر (فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ
الصفحه ٢٧٤ : ونعيمها
تسألون أكان ما كنتم فيه من الملاذّ الحيوانيّة نعيما أم ما عليه المؤمنون توبيخا
لكم؟ أو المعنى
الصفحه ٢٦٢ : أو بالاشارة بل التّحديث
بالفعال احبّ الى الله من التّحديث بالمقال ، فاذا أنعم الله على عبد بنعمة من
الصفحه ٢٣٧ : ، والقترة ما ارتفعت من الأرض الى السّماء ، وهذا مناسب لتأدية
اللّفظين بقوله : عليها غبرة ترهقها قترة
الصفحه ١٠٥ : نسب الى الخبر انّه اشدّ من سبعين زنية مع الامّ تحت الكعبة ،
ولذلك نسب الى عيسى (ع) انّه مرّ مع
الصفحه ٢٧٥ : ، والصّبر على الطّاعات
، راجعة الى الصّبر على الحقّ فانّ المنظور من الصّبر على المصائب ان لا يجزع عند
الصفحه ١٦٧ : كلّ نفس ما قدّمت لغد
لإيهام انّه إذا نظر نفس واحدة من المؤمنين الى اعماله يكفى عن سائر المؤمنين
الصفحه ١٩٦ : الّا عن دين عظيم هو ولاية علىّ (ع) وهي
الولاية المطلقة ، فانّ من ترقّى عن مقام البشريّة ووصل الى مقام