الصفحه ١٠٣ :
انّا على الحقّ وانّهم على الباطل ، وكانت السّيرة فيهم من أمير المؤمنين (ع) ما
كان من رسول الله (ص) في
الصفحه ٢٨٤ : يا محمّد (ص) في ذلك المقام مشيرا الى الذّات بدون اعتبار صفة من
الصّفات.
تفسير السّورة
هو ، فانّ
الصفحه ٨٠ : المعوّج ، والأحقاف اسم لبلاد قوم هود وقد اختلف في
تعيينها ، قال القمّىّ : هي من الشّقوق الى الأجفر وهي
الصفحه ٢٧٦ : فجعل يحدّث النّاس بما رأى إذ
طلع عليه طائر منها بعد ما وصل الى اليمن فرفع رأسه فقال : هذا منها وجا
الصفحه ١١٥ : اى ما قسّمه لكم مكتوب في امّ الكتاب وجميع ما توعدون في
السّماء أيضا لانّ الملائكة تنزل من السّما
الصفحه ١٧٨ : (ص) وحرّم السّفر فيها على من كان المسافة بينه
وبين مجمع النّاس للجمعة اقلّ من فرسخين أو بقدر فرسخين ، ولذلك
الصفحه ٧١ :
ولاية علىّ (ع)
وقرأناها (بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
فَارْتَقِبْ) فانتظر ما وعدناهم من
الصفحه ٢٤٤ : حالهم
، أو بيان وتفصيل للاجمال المستفاد من بلى (فَلا أُقْسِمُ
بِالشَّفَقِ) قد مضى بيان للا اقسم
الصفحه ١٣٢ : الطّبع وسماء الأرواح وسماء روح الإنسان
وسماء الولاية (رَفَعَها) بحيث لا يبلغ أبصاركم الى ما هي عليه
الصفحه ٢٢٦ : اللّيل (إِنَّ هؤُلاءِ) المشركين أو المنافقين الممتنعين من ولاية علىّ (ع) (يُحِبُّونَ
الْعاجِلَةَ) ولذلك
الصفحه ٢٥٨ : ، وعلى الطّاعة من قوّة القلب الّتى
هي الشّجاعة ، وقوله تعالى (تَواصَوْا
بِالْمَرْحَمَةِ) اشارة الى
الصفحه ٢٥٦ : ولد ، أو علىّ (ع)
وما ولد من الائمّة (ع) كما روى ، والتّنكير للتّفخيم والإتيان بما في مقام من
للتّعجيب
الصفحه ٢٥٣ : قهرمان الف من
الأعوان ، وكتب الى ملوك الدّنيا ان يجمعوا له ما في بلادهم من الجواهر وأقاموا في
بنائها مدّة
الصفحه ١٤٩ : بالمقام فيها استبطأ حركة المؤمنين الى مقاماتهم
العالية بنحو يكون تحذيرا من المقام على مراتبهم الحاصلة فانّ
الصفحه ٩٢ : السّورة : لقد نزلت علىّ آية
هي احبّ الىّ من الدّنيا وما فيها ، وتعقيب غفرانه بإتمام النّعمة والهداية