الصفحه ٢١٤ : وقيام اللّيل والأمر
بترك العبادة خصوصا ما كان منها موظّفا عليها كان ثقيلا عليها كرّر الأمر بقراءة
ما
الصفحه ١٤٥ : بالخروج من القوى الى الفعليّات ، والمخرج هو الله لانّه
يحيى بالفعليّات ويميت عن النّقائص (وَهُوَ عَلى
الصفحه ١٩٧ : عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) قد مضى بيان الأساطير مكرّرا في السّابق ، وقيل : نزلت
الآيات
الصفحه ٦٨ : (فَاعْتَزِلُونِ
فَدَعا رَبَّهُ) بعد ما بالغ غاية جهده في نصحهم ومضى على ذلك سنون وابتلوا
مرارا وكانوا كلّما ابتلوا
الصفحه ٢٤٥ : الحيّة فقتلها ومضى
النّاس فأخبر بذلك الرّاهب ، فقال : يا بنىّ انّك ستبتلى فلا تدلّ علىّ ، وجعل
يداوي
الصفحه ١٥٦ : ) لانّهم قبلوا الإسلام وصدّقوا محمّدا (ص) في أكثر ما قاله
من امر الآخرة ولم يصدّقوه في خلافة على
الصفحه ٧٩ : عَمِلُوا) ، أو لأجل ما عملوا ، أو هي عبارة من جزاء ما عملوا ، أو
من نفس ما عملوا على تجسّم الأعمال
الصفحه ١٣٩ :
العالمين ما لم يتمكّن في شيء من العالمين بل كان حاله باقية على البرزخيّة بينهما
لا يحكم عليه بشيء من
الصفحه ١٦١ : تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) قد مضى بيان جريان الأنهار من تحت الجنّات في آخر سورة آل
عمران
الصفحه ٦٤ : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي
الْأَرْضِ إِلهٌ) في السّماء آله صلة من غير عائد فالعائد محذوف
الصفحه ١٠٩ : غيره لابتلائه بالحرص وطول الأمل يمرّ على
الآيات غافلا عنها (وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً
مُبارَكاً
الصفحه ١٨٣ : الْمَصِيرُ) قد مضى الآيتان مكرّرتين (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) جواب لسؤال مقدّر كأنّه
الصفحه ٣٠ : الْبَيِّناتُ مِنْ رَبِّي
وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ) يعنى بعد ما ذكّرتهم بنعم الله وحصر
الصفحه ٢٧٩ : السّورة فأيس قريش من
محمّد (ص) وتصديقه ، وقد مضى في الفصل السّادس من فصول اوّل الكتاب انّ القارى
ينبغي ان
الصفحه ٢٠٦ : ذلك الّا بالايمان بعلىّ (ع) فانّه الماء الّذى كلّما دخل فيه واتّصل به صار
من سنخه وجنسه (فَلا أُقْسِمُ