الصفحه ٢٨ :
لا في المسيء
لاشارة خفيّة الى انّ المسيء منفىّ معدوم بخلاف المحسن كأنّه لا يجوز ان يدخل عليه
الصفحه ١٨٤ : فلا يرد عليه شين من ذلك (فَإِنَّما عَلى
رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) وقد بلّغ رسالته أو احكام
الصفحه ٢٧٠ : الزّلزال أو النّاظر الى الزّلزال تعجّبا من ذلك
الزّلزال (ما لَها يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها) روى عن
الصفحه ١٢٢ : انّه : ما بعث نبىّ قطّ الّا كان ذا مرّة سوداء (فَاسْتَوى) اى فاستقام على صورته الحقيقيّة الّتى خلقه
الصفحه ٢٦٥ : أراد التّعرّض لها كأصحاب الفيل ، وطور سينين
بحسب التّأويل في العالم الصّغير اشارة الى الجهة العليا من
الصفحه ١٤٨ : ) قد مضى في آخر آل عمران بيان جريان الأنهار من تحت الجنّات
(ذلِكَ
هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ يَوْمَ
الصفحه ١٨ : مبنيّا للمفعول تلويحا الى انّ هذا القول يجرى
على كلّ لسان من غير اختصاص بقائل خاصّ (رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ١٢ : لأحد شيء منها
فما لكم تنصرفون عن علىّ (ع) الى غيره (لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) في مقام
الصفحه ١٦٥ : أزواجه فقلن : ما عندنا الّا الماء ، فقال رسول الله (ص) :
من لهذا الرّجل اللّيلة؟ ـ فقال علىّ بن ابى طالب
الصفحه ٦٦ : المنسوب الى الله يكون من هذا القبيل وفي هذا
العالم كما مضى الاشارة اليه في سورة المؤمن ، فالأمر المحكم
الصفحه ٤١ : ان كان ما
يقولون صادقا فالله لا يختار عليه غيره لكرامته عليه (فَلَنُنَبِّئَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٥٠ : وَالْفَواحِشَ) جمع الفاحشة الزّنا مخصوصا ، أو ما يشتدّ قبحه من الذّنوب
، أو كلّ ما نهى الله عزوجل عنه ، وعلى
الصفحه ٢٦٨ : القهقرى ، فقال : والّذى بعثك
بالحقّ نبيّا انّى ما اطّلعت عليه فعرج الى السّماء فلم يلبث ان نزل عليه بآي من
الصفحه ١٥٧ : منها منافقوا الامّة الّذين كانوا يتناجون في ردّ قول محمّد (ص)
في علىّ (ع) ، وقيل : نزلت قوله : وإذا
الصفحه ٢١١ : يشاء من غيبه ، فعلمنا ما كان وما يكون
الى يوم القيامة ، وقد مضى وجه عدم المنافاة بين هذه الآية وبين