الصفحه ٨٩ : (ص) من هؤلاء الّذين ذكر الله في كتابه؟ (وكان
سلمان الى جنب رسول الله (ص)) فضرب يده على فخذ سلمان فقال
الصفحه ١٧٦ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا
مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) قد مضى
الصفحه ٦٢ : فانّ الله عزوجل لم يخلق أفضل منهم على وجه الأرض من بعد النّبيّين ، وما
أنعم الله تعالى على عبد بمثل ما
الصفحه ٢٦ : ولا
أخاف ما تخوّفوننى به لعدم قدرته على شيء (إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ
بِالْعِبادِ) فيحفظ من توسّل به
الصفحه ٤٣ : الّا ما خرج من ذلك البيت ولا يصل
البشر الى مقام الغيب حتّى يكون الله يحكم بنفسه بينهم ، وينتهى حكم ذلك
الصفحه ١١ : تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ) قد مضى الآية بعينها في أوائل
الصفحه ٩٣ : الأمر على صدر المؤمن وبهذا الظّهور يحصل له جميع ما
ورد في الاخبار من معاني السّكينة ، وهذا هو الّذى
الصفحه ١٧ : لفطرة آدم فهي مغلقة عليه الّا إذا خرج من الجنان
وسيق الى النّيران فاذا سيق الى النّيران تفتح أبوابها
الصفحه ١٤٣ : ) يا من بلغت أرواحكم الحلقوم أو يا أهل المحتضرين (حِينَئِذٍ
تَنْظُرُونَ) الى أحوالكم وخروج أرواحكم أو
الصفحه ٢٤٧ : خالقه يقدر على إعادته فيعمل
لحال إعادته (خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ) دفق الماء صبّه بقوّة فالدّافق بمعنى
الصفحه ٩٩ :
ودخلوا فيه من غير
سيف ، وعن الصّادق (ع) انّه سئل : الم يكن علىّ (ع) قويّا في بدنه قويّا في امر
الصفحه ٢١٠ : بلسانه ، أو يقول : لا اله الّا الله
أو يقرأ القرآن ، أو يدعو اليه وهو من جملة ما اوحى اليه (ص) ، أو هو من
الصفحه ١٩ : الموجودات نفى
الكثرة واثبت التّوحيد بعدها (إِلَيْهِ الْمَصِيرُ) اشارة الى توحيد المبدء والمنتهى (ما يُجادِلُ
الصفحه ٨٤ : بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ) وهو علىّ (ع) كما مضى في سورة هود (كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ
سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا
الصفحه ٨ :
من شرح الله صدره
للكفر؟ أو مثل من جعل الله صدره ضيّقا حرجا وقد مضى بيان شرح الصّدر في سورة
الانعام