الصفحه ٩١ : (ص)
قد أجابت قريش الى ما اشترطت من إظهار الإسلام وان لا يكره أحد على دينه ، فدعا
رسول الله (ص) بالمكتب
الصفحه ٢٥ :
التّكبّر الى القلب مجازا ، وقد مضى في اوّل البقرة بيان ختم القلوب وطبعها (وَقالَ فِرْعَوْنُ) تمويها على
الصفحه ٣٣ :
ما تدّعيه يعنى
انّ ما تدّعيه ان كان من المعقولات فلا تكن منتظرا لتعقّلنا ، وان كان من
المسموعات
الصفحه ٧٥ : اكتب؟ ـ قال : اكتب ما كان
وما هو كائن الى يوم القيامة ، فكتب القلم في رقّ اشدّ بياضا من الفضّة وأصفى من
الصفحه ٩٦ :
كما ورد عن علىّ (ع):
ما رأيت شيئا الّا ورأيت الله قبله ، كان نسبته الى الله مقدّمة على نسبته الى
الصفحه ٩٤ : سفره الى مكّة (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
السَّوْءِ) الّتى تظنّونها للمؤمنين من هلاكهم بأيدى قريش ، قال
الصفحه ١٥ : المناصب
الدّينيّة المحتاجة الى الاذن والاجازة من الله عموما أو خصوصا ، وروى بطرق عديدة
انّ المراد : من
الصفحه ١٠٢ : السّكينة فيه وظهور ملكوت الامام عليه ولذلك قال علىّ (ع)
في حديث المعرفة بالنّورانيّة : انّ من عرفني
الصفحه ٢٠٠ : ، فنزل
: وتعيها اذن واعية ، وفيه اشارة ما الى التّأويل فانّ فيه انّا لمّا التقى ماء
البحر الأجاج من الأرض
الصفحه ١٣ : أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ فَما أَغْنى) عذاب الله (عَنْهُمْ ما كانُوا
يَكْسِبُونَ) من الأموال والقوى والأولاد
الصفحه ١٤٤ : ) ، ومضى مكرّرا انّ المقصود من التّسبيح من اىّ شيء كان هو
تنزيه لطيفته الإلهيّة ووجهته الرّبّانيّة من نقائص
الصفحه ٦٣ : علىّ (ع) (وَلا أَنْتُمْ
تَحْزَنُونَ) وقد مضى في اوّل البقرة وفي غيرها بيان لاختلاف الفقرتين
من هذه
الصفحه ٥٤ :
كلمته ، وبوجه
كتابه وهي امّ جميع الكتب (لَدَيْنا لَعَلِيٌ) على الكلّ لا أعلى منه (حَكِيمٌ) ذو حكم
الصفحه ٤٧ : الظّالمين (الى آخرها) أو على جملة ترى
الظّالمين أو على جملة هو واقع بهم (لَهُمْ ما يَشاؤُنَ
عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ١٤٦ :
هذه الآية مع
بيانها في سورة الأعراف (يَعْلَمُ ما يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما