الصفحه ٤٤ :
إِلَيْكَ) عطفا على (ما وَصَّى بِهِ
نُوحاً) عطف المفرد ويجوز ان يكون مستأنفا من الله سواء جعلت الجمل
الصفحه ٧٨ :
وينكحون ويمشون في
الأسواق وقد كانوا يأتون بالاحكام من الله ويدعون الى التّوحيد (وَما أَدْرِي ما
الصفحه ١١٢ : خرج من التّقليد الى التّحقيق ، وهذا صاحب القلب سواء
دخل في بيت القلب أو لم يدخل بعد لكن كان مشرفا على
الصفحه ١٩٢ : بسائط وليست مركّبة من العناصر بل هي على ما خلقت من غير تغيير وتغيّر ،
والشّهب الّتى تترائى انّما تتكوّن
الصفحه ٦٠ : فلذلك صاروا كذلك وليس ان ذلك يصل الى الله كما يصل الى خلقه ولكن
هذا معنى ما قال من ذلك وقال أيضا : من
الصفحه ١٦٨ : خلقه ، أو دعا خلقه الى الايمان به (الْمُهَيْمِنُ) هيمن قال أمين مثل أمّن ، وهيمن الطّائر على فراخه رفّ
الصفحه ١٥١ : ؟ ـ فقال في الجواب
: ما أصاب (مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ) في العالم الكبير من البلايا العامّة الواردة على
الصفحه ١٤ : غير مقبولة ، ومثل : إذا عرفت فاعمل ما شئت من قليل الخير وكثيره ، ومثل :
ولىّ علىّ (ع) لا يأكل الّا
الصفحه ٢٤٢ : كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) قد مضى بيانه عند قوله كتاب الفجّار لفي سجّين (وَما أَدْراكَ ما
الصفحه ٩٥ : أو توبته أو رضاه مقدّم بحسب مرتبة منه على ما للعبد بحسب
مرتبة منه وما للعبد مقدّم على ما لله بحسب
الصفحه ٢٠٥ : عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ).
اعلم ، انّ
الصّلوة اسم لكلّ ما به يتوجّه الى الله ولذلك لم يكن شريعة الّا
الصفحه ١٥٢ : (إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
عَزِيزٌ) لا حاجة له الى نصرتكم لانّه قوىّ يقدر على كلّ ما أراد
عزيز لا مانع له من
الصفحه ٢٠٣ : الصّادق (ع): لمّا أخذ
رسول الله (ص) بيد علىّ (ع) فأظهر ولايته قالا جميعا : والله ما هذا من تلقاء الله
ولا
الصفحه ٤٨ : ، أو المعنى انّه يمح الله الباطل فلا تحزن يا محمّد (ص) على ما
قالوا من قولهم : لو أمات الله محمّدا
الصفحه ٣٧ :
الدُّنْيا)
بالنّسبة الى من
كان نزول الملائكة عليه خاصّا بوقت الاحتضار انّا كنّا في الحيوة الدّنيا