الصفحه ٥٢ :
والمكاشفات (فَرِحَ بِها) اى بالرّحمة من حيث صورتها لا من حيث أنعامنا لانّ نفس
الإنسان ما دامت حاكمة في وجوده
الصفحه ١٢٦ : إِذا تُمْنى) إذا تتحوّل من الدّم منيّا ، أو إذا تنزّل الى الرّحم (وَأَنَّ عَلَيْهِ
النَّشْأَةَ
الصفحه ٣١ : الله وما ورد عليهم من أممهم ،
ولينظر قومك الى ما كان منهم حتّى تتسلّى وتصبر على أذى قومك ، ويعلم قومك
الصفحه ١٩٥ :
الى من بعد منه زمانا أو مكانا ، والقلم يبلّغ ما في جنان الإنسان الى الأباعد منه
، والكلام يفنى من حينه
الصفحه ١٤٧ : الدّنيويّة ميراث من بنى آدم من بعض
الى بعض فما بال ما كان لله لا تنفقون منها بأمره تعالى (لا يَسْتَوِي
الصفحه ٢٤٣ : الأرائك ينظرون الى الكفّار
هل جوّزوا ما كانوا يفعلون أم لا؟
سورة الانشقاق
مكّيّة كلّها ، ثلاث وعشرون
الصفحه ٢٣٣ :
بصياحة وللاشارة الى سهولتها عليه تعالى وسرعة خروجهم من القبور بالصّيحة أطلق
الصّيحة الى الرّجعة ووصفها
الصفحه ٢٩ : ء ،
ومنها معبوداتهم ، ثمّ حصر الآلهة فيه نفيا لالهة معبوداتهم بعد ما أشار الى
عنايته بخلقه وافضاله عليهم
الصفحه ٢٨٥ : لا من شيء ولا في شيء ولا على شيء مبدء الأشياء وخالقها ، ومنشئ الأشياء
بقدرته ، يتلاشى ما خلق للفنا
الصفحه ١٦٢ :
شيئا فمن وجدنا معه شيئا من ذلك قتلناه ، فخرجوا على ذلك ووقع قوم منهم الى فدك
ووادي القرى ، وخرج قوم
الصفحه ٢٢٤ : وأخذها من يده ورفع الصحفة الى السّماء ، فقال (ص) : لو لا ما
أراد الحسين (ع) من إطعام الجارية تلك القطعة
الصفحه ٢٣٤ : الصّغير فانّ سماءه بوجه مقدّمة على أرضه وبوجه مؤخّرة (أَخْرَجَ مِنْها
ماءَها وَمَرْعاها وَالْجِبالَ
الصفحه ١٩٣ : اليه المخلوق والغرض من النّظر الى
الطّير ان ينظر العاقل الى انّها مخلوقة من التّراب والغالب عليه الجز
الصفحه ٢٠١ : المطلق الّذى هو
اضافة الحقّ الاوّل إضافته الاشراقيّة بوجهه الّذى الى الحقّ تعالى شأنه في
النّزول اربعة من
الصفحه ١٥٣ : الهالكون (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بعد ما مدح المؤمنين من أهل الكتاب وذمّ الّذين بقوا على
صورة ملّتهم