الصفحه ٢٨٢ : سورة التّوحيد لدلالتها على التّوحيد
ذاتا ووصفا ، ولانّ من قرأها على ما نزلت صار موحّدا ، وسمّيت سورة
الصفحه ٣ : الّذي لا يؤاخذ عباده على ما هم فيه من الإشراك ونسبة الولد
اليه وسائر المعاصي لعلّهم يتوبون فيغفر لهم
الصفحه ١٨٨ : ، كالأب الشّفيق الّذى يمنع ولده عن
ترك بعض الملاذّ النّفسانيّة شفقة عليه ومنعا له من الإمساك عن بعض ما فيه
الصفحه ١١١ : مَزِيدٍ) استفهاما لطلب الزّيادة أو تعجّبا من الزّيادة على ما فيها
وإنكارا للمزيد ، ولمّا كان جميع أجزا
الصفحه ٢٤٩ :
جميع أعضائه
واجزائه على ما ينبغي (وَالَّذِي قَدَّرَ) لكلّ شيء كمالا خاصّا وغاية مخصوصة (فَهَدى) اى
الصفحه ١٠٨ : البعث على ما يتصوّره العوامّ ، يقول
الفلسفىّ الّذى يعدّ نفسه من الحكماء انّه محال عقلا لاستلزامه ردّ
الصفحه ١٧٤ : يعنى بالقائم
من آل محمّد (ص) إذا خرج يظهره الله على الدّين كلّه حتّى لا يعبد غير الله (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٥٤ : كرامة من الله له والحال انّها قد تكون استدراجا ونقمة (وَأَمَّا إِذا مَا
ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٧٠ : الى فناء الذّات ، هذه الجمل من مقول القول الاوّل ومن جملة ما
يتأسّى به (رَبَّنا لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً
الصفحه ٣٩ : بالجمع امّا لكون المراد بالشّمس والقمر الجنس وتعدّد
افرادهما وعمومهما كما عليه حكماء الافرنج ، ويستفاد من
الصفحه ١٧٣ : صَفًّا) مصطفّين تعليل لقوله : لم تقولون ما لا تفعلون على ما بيّن
من نزوله في الّذين تمنّوا القتال والجهاد
الصفحه ٢٦٠ :
الى الكمال العملىّ (وَصَدَّقَ) تقليدا بان استمع من صادق وصدّق ، أو تحقيقا بان وجد
أنموذج ما استمع في
الصفحه ١٥٤ :
ما ذكر في نزول
الآية ليعلم أهل الكتاب اى اليهود والنّصارى (أَلَّا يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ
الصفحه ٢١٥ : العباد
عادّا لعطائك كثيرا ، أو لا تمنن بحسناتك على الله مستكثرا لها ، أو لا تمنن ما
أعطاك من النّبوّة أو
الصفحه ١١٧ : بينهما ، فانّ العبادة علّة غائيّة لخلقهم
والاختلاف غاية مترتّبة عليه (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ
مِنْ رِزْقٍ) لي