الصفحه ٣٥ : ) مناسبة له تعالى خارجة من جنسنا (فَإِنَّا بِما
أُرْسِلْتُمْ بِهِ) على زعمكم (كافِرُونَ) لانّكم بشر مثلنا
الصفحه ٢٣١ : ربّه المضاف الى علىّ (ع) مآبا ، أو
من شاء اتّخذ الى ربّه المطلق مآبا ، والمآب حينئذ هو الولاية واتّباع
الصفحه ٨١ : لي ان اكلّمك
، وتهزؤا به وأفشوا في قومه ما راجعوه به ، فقعدوا له صفّين على طريقه ، فلمّا مرّ
رسول
الصفحه ١٥٥ :
علىّ كظهر أمّي ، حرمت عليه آخر الأبد ، فندم الرّجل وقال لامرأته قد أتانا الإسلام
فاذهبي الى رسول الله
الصفحه ٧٢ : قدرته كما انّ ما سبق كان تعدادا الآيات قدرته مشيرا الى كونها من نعمه
(لِتَجْرِيَ
الْفُلْكُ فِيهِ
الصفحه ٢٥١ : الدّنيا ناصبة في الآخرة (تَصْلى ناراً
حامِيَةً) في غاية الحرارة بالنّسبة الى نار الدّنيا (تُسْقى مِنْ
الصفحه ١٠٧ : ينقصكم (مِنْ أَعْمالِكُمْ) بأنفسها على تجسّم الأعمال ومن أجورها (شَيْئاً إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ) يغفر منكم
الصفحه ١١٨ : بالجبل الّذى كلّم الله عليه موسى (ع) ، أو اقسم
بمطلق الجبل لما فيه من أنواع البركات والخيرات ولما ينبع من
الصفحه ١١٤ : أو معلّم من
غيره أو كاهن ، أو في القرآن بانّه سحر وكهانة ورجز وأساطير الاوّلين ، أو في علىّ
الصفحه ٦٥ : النّضر بن الحارث ونفرا من قريش قالوا : ان
كان ما يقوله محمّد (ص) حقّا فنحن نتولّى الملائكة وهم احقّ
الصفحه ٢٦١ :
بالواحد عشر الى
مائة الف فما زاد فسنيسّره لليسرى لا يريد شيئا من الخير الّا يسّر له ، (وَما
الصفحه ٤٢ :
احاطته بكلّ شيء
ولذلك قال (أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ
لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ
الصفحه ١٣٤ :
الشّتاء على حدّة ومشرق الصّيف على حدّة ، اما تعرف ذلك من قرب الشّمس وبعدها؟!
قال : وامّا قوله ربّ المشارق
الصفحه ١٩٨ : خَيْراً مِنْها) وهذه تدلّ على انّهم تابوا الى الله وندموا على ما فرّط
منهم (إِنَّا إِلى رَبِّنا راغِبُونَ
الصفحه ٢٤٠ : الله ما لا نقدر على أداء شكر عشر من
أعشار ما أعطاناه! ونطلب عن الخلق الثّناء على ما لا نفعل ونغضب ان