الصفحه ٢٤٧ : .
سورة الطّارق
سبع عشرة آية ، مكّيّة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالسَّماءِ وَالطَّارِقِ
الصفحه ٢٥٠ : كان في صحف إبراهيم (ع) وموسى (ع)؟ ـ قال : يا أبا ذرّ اقرء : قد
أفلح من تزكّى الى آخر السّورة.
سورة
الصفحه ٢٥٦ :
استلال (١) روحه واللّحوق بالمنادي وفسّر الآية بالحسين بن علىّ (ع)
ولذلك سمّيت السّورة بسورة الحسين بن
الصفحه ٢٦٧ : اوّلا ، أو لنعلمنّه (١) أو لنذلّنّه ، أو لنضربنّه ، وقد مضى في سورة هود تحقيق
الأخذ بناصية كلّ دابّة عند
الصفحه ٢٦٨ :
سورة القدر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ) اى القرآن ، أبهمه من دون
الصفحه ٢٧٤ : الشّيطان كما مرّ تحقيقه في اوّل فاتحة الكتاب ، ويؤيّد ذلك
التّوفيق السّورة الآتية فانّ السّؤال عن النّعمة
الصفحه ٢٧٥ :
من الله في الحضور
أو بظهر الغيب ، فانّه قد مرّ في سورة البقرة عند قوله تعالى : (أُولئِكَ يَدْعُونَ
الصفحه ٢ :
سورة الزّمر
مكّيّة كلّها ، وقيل : سوى ثلاث آيات نزلت بالمدينة في وحشي قاتل حمزة وهي
قوله : قل
الصفحه ٧ : لهم
ببناء القصر لهم (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) قد مضى في آخر سورة النّساء بيان جريان الأنهار
الصفحه ١٤ :
أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ) قد سبق بيان اتّباع أحسن القول في أوائل هذه السّورة ، وقد
مضى انّ أحسن
الصفحه ٢١ : اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) قد سبق في سورة البقرة عند قوله تعالى كيف تكفرون بالله
وكنتم أمواتا
الصفحه ٢٥ : سورة النّحل بيان اجمالىّ للاجرم (أَنَّما تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ) من الأصنام أو فرعون (لَيْسَ لَهُ
الصفحه ٢٦ : حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ) قد مضى الآية في سورة إبراهيم (ع) وقد مضى مكرّرا انّ
أمثال هذه تعريض بمنافقى
الصفحه ٢٩ :
العباد في مقام التّعليل (وَالنَّهارَ
مُبْصِراً) قد سبق الآية مع بيانها في سورة يونس (ع) (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٢ : الحقّ وبطلان الباطل.
سورة حم السّجدة
اربع وخمسون آية ، مكّيّة كلّها
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ