الصفحه ١٦٩ :
تعالى بالتّربية
إليهم ختم السّورة بما فتحها به وجعله تعليلا لقوله تعالى : له الأسماء الحسنى
فانّ
الصفحه ١٧٥ : نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) قد مضت هذه الآية في سورة آل عمران مع بيان لها (فَآمَنَتْ) بعد قول عيسى بن مريم
الصفحه ١٧٦ : مضى وجه الأداء بالماضي في السّور السّابقة ، والإتيان
بالمضارع في هذه السّورة وفي التّغابن (الْمَلِكِ
الصفحه ١٨١ :
القيامة.
سورة التّغابن
مدنيّة ، وقيل : مكّيّة غير ثلاث آيات من آخرها نزلت بالمدينة : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٨٤ : الآية في سورة الأنفال (فَاتَّقُوا اللهَ) في تعلّق القلب بالكثرات وفي ترك الكثرات وطرحها وفي
الانتقام من
الصفحه ١٨٥ :
في سورة البقرة (وَاللهُ شَكُورٌ) ومقتضى شكوريّته ان يضاعف المقرض عوض قرضه (حَلِيمٌ) لا يعاجل
الصفحه ١٨٨ : علمه
بالجليل والحقير :
سورة التّحريم
مدنيّة ، واثنتا عشرة آية.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٩٠ : (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) قد مضى في سورة آل عمران في آخرها بيان جريان الأنهار من
تحت
الصفحه ٢٠٣ : المؤمنين (ع) ومعاوية عليه ما عليه.
سورة المعارج
مكّيّة ، وقيل : سوى قوله تعالى : (وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٢٠٤ : الاوّل في تلك المعارج ، وقد مضى في سورة بنى
إسرائيل وسورة السّجدة بيان لهذه الآية ، وعن الصّادق (ع) انّ
الصفحه ٢٠٩ :
سورة الجنّ
مكّيّة ثمان وعشرون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ) لأهل مكّة
الصفحه ٢١٠ :
للرّمى له وقد مضى
في سورة الحجر بيان لهذه الآية ولاستماع الجنّ وردعهم بالشّهب (وَأَنَّا لا نَدْرِي
الصفحه ٢١٢ :
سورة المزّمّل
مكّيّة كلّها ،
وقيل : مدنيّة ، وقيل : بعضها مدنىّ وبعضها مكّىّ ، وهي عشرون آية في
الصفحه ٢١٩ : والفطرىّ في سورة آل
عمران عند قوله تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ
الصفحه ٢٤٠ : الظّنّ والتّخمين
كما في الدّنيا ، أو المعنى يظهر انّ الأمر يومئذ لله.
سورة التّطفيف
مكّيّة كلّها