الصفحه ٢٧٧ : حبّه فبقي بلا حبّ أو
كتبن أكلته الدّوابّ فدفعته.
سورة قريش
اربع آيات
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٧٩ : يكن له ابن غيره ، وكانوا يسمّون من لم يكن له ولد أبتر.
سورة الكافرون
مكّيّة ، وقيل : مدنيّة ستّ
الصفحه ٢٨٨ : النّبويّة
ويجعل عالمه الصّغير أنموذجا للعالم الكبير ، جاز ان ينظر القارى حين قراءة
السّورة الى عالمه واستعاذ
الصفحه ٣ : (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) قد سبق في سورة النّساء بيان الآية (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) أتى بثمّ
الصفحه ٨ :
من شرح الله صدره
للكفر؟ أو مثل من جعل الله صدره ضيّقا حرجا وقد مضى بيان شرح الصّدر في سورة
الانعام
الصفحه ١١ : سورة هود (إِنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ) جملة مستأنفة في مقام التّعليل للأمر بالقول يعنى انّا
الصفحه ١٦ : (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ) نفخة (أُخْرى) وهي نفخة الأحياء (فَإِذا هُمْ قِيامٌ
يَنْظُرُونَ) قد مضى في سورة
الصفحه ١٧ : في العالم الصّغير اشارة الى
التّولّد الثّانى وظهور ملكوت الامام (وَوُضِعَ الْكِتابُ) قد مضى في سورة
الصفحه ٢٨ : أَسْتَجِبْ لَكُمْ) قد مضى في سورة البقرة وفي سورة النّمل بيان تعليق
الاستجابة على الدّعاء وكيفيّة الدّعا
الصفحه ٣٠ :
واحياء بصورة أتمّ وأكمل ، وقد سبق في سورة الحجّ الآية بأكثر اجزائها مع بيان لها
(هُوَ
الَّذِي يُحْيِي
الصفحه ٣٤ : سورة الحجر وكذا
في سورة الصّافّات بيان للآية (ذلِكَ) القدر (تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ) الّذى لا يمنع من
الصفحه ٥٠ : ، وعلى الثّالث يكون
مرادفا للاثم وعطفا عليه تأكيدا وقد سبق في سورة النّساء بيان الكبيرة والصّغيرة
عند
الصفحه ٦٣ : أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) قد مضى الآية في سورة الأعراف مع بيان كيفيّة الايراث (لَكُمْ فِيها
الصفحه ٦٥ : ) مداراة أو متاركة لا تحيّة (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) تهديد لهم بسوء العاقبة وسوء المجازاة.
سورة الدّخان
الصفحه ٧٤ : بن ابى طالب (ع) (هذا) المذكور من اوّل السّورة أو هذا القرآن أو قرآن ولاية علىّ
أو علىّ (ع) (بَصائِرُ