الصفحه ١٢٣ : (ص)؟ ـ فقال : مرّتين فأوقفه جبرئيل موقفا فقال : مكانك يا محمّد (ص) فقد
وقفت موقفا ما وقفه ملك ولا نبىّ قطّ
الصفحه ٢٨٤ : يا محمّد (ص) في ذلك المقام مشيرا الى الذّات بدون اعتبار صفة من
الصّفات.
تفسير السّورة
هو ، فانّ
الصفحه ١٠ :
ترأّس في الدّين باىّ نحو من التّرأّس من القضاء والفتيا وإمامة الجماعة والجمعة
والوعظ والتّصرّف في
الصفحه ٤٦ : نَصِيبٍ) ، قال ليس له في دولة الحقّ مع الامام (ع) نصيب (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ) لله يأمرونهم بخلاف ما يأمرهم
الصفحه ٧٩ : جبرئيل (ع) فقال : يا محمّد (ص) انّ ربّك
يقرؤك السّلام ويبشّرك بانّه جاعل في ذرّيّته الامامة والولاية
الصفحه ١٠٢ : السّكينة فيه وظهور ملكوت الامام عليه ولذلك قال علىّ (ع)
في حديث المعرفة بالنّورانيّة : انّ من عرفني
الصفحه ١٩٥ : وسببا
لتماسك الأجسام اليابسة ماء فالعلم والايمان وإفاضات الله كلّها مياه بوجه ،
والامام الّذى به يكون
الصفحه ١٧ :
ارض الملك استشرقت ارض البدن بنور ملكوت الامام بل ارض العالم الكبير تصير مشرقة
بنور ملكوته ويصير
الصفحه ١٠٦ : بكيفيّة الامام الّتى هي صورة نازلة منه ملكوتيّة تدخل قلب المؤمن وبها
يكون فعليّته الاخيرة ، وبها تحصل
الصفحه ١٨٣ : الأبصار ولما أظهر الأشياء
، وكلّ امام لمّا صار متّصلا بالمشيّة نحو اتّصال في الصّعود بعد ما كان متّصلا
بها
الصفحه ١٦ : ).
تحقيق تبديل الأرض
وإشراقها بنور ربّها
اعلم ، انّ نسبة
الامام الى الأرض والارضيّين مثل نسبة الرّوح الى
الصفحه ٢٥٨ : الامام وبالنّهار الصّدر المنشرح بالإسلام إذا ابرز
الامام واستشرق بنور الامام ، وهو وقت نزول السّكينة على
الصفحه ١٥ :
بادّعاء منصب
دينىّ ليس بإذن من الله وخلفائه كادّعاء الامامة والخلافة من الرّسول ، وادّعاء
القضا
الصفحه ٣١ : كنتم تشركون من دون الله اى اين إمامكم الّذى
اتّخذتموه دون الامام الّذى جعله الله للنّاس إماما (ذلِكُمْ
الصفحه ١٣٣ : : لا تعصوا الامام ، قيل : وأقيموا الوزن
بالقسط؟ ـ قال : أقيموا الامام بالعدل ، قيل : ولا تخسروا الميزان