الصفحه ٢٦٩ :
محمّد (ص) ملائكتى وروحي سلامي من اوّل ما يهبطون الى مطلع الفجر ، وقال القمّىّ :
تحيّة يحيّى بها الامام
الصفحه ١٤٢ : مَكْنُونٍ) هو كتاب العقول الّذى هو الامام المبين ، أو كتاب النّفوس
الكلّيّة الّذى هو الكتاب المحفوظ ، فانّ
الصفحه ١٤٣ : المطهّرون أو حديث انحصار الخلق والزّرع وإنزال
الماء وإنشاء شجرة النّار في الله تعالى (أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ
الصفحه ٢٣٦ : صحف قلوب الأنبياء (ع)
ونفوسهم (مَرْفُوعَةٍ) عن نيل الأيدي النّاقصة (مُطَهَّرَةٍ) عن نقائص المادّة
الصفحه ٢٤٢ :
إليهم ويتعجّبون من عذابهم ويضحكون منه لانّ ذلك يستلزم الحقد وتشفّى النّفس ،
والمؤمنون مطهّرون منهما في
الصفحه ١٧٤ : من لا يهديه الله لا يقبل الحقّ ولو أتى بألف آية والله لا يهدى
القوم الفاسقين وانّكم يا قوم محمّد
الصفحه ١٢٢ : فيسقط في دار أحدكم ، فمن سقط ذلك الكوكب في داره
فهو وصيّي وخليفتي والامام بعدي ، فلمّا كان قرب الفجر جلس
الصفحه ٢٦٢ : فلمّا
تفوّه باسم محمّد (ص) تساقطت الأصنام وسمع صوتا انّ هلاكنا على يدي محمّد (ص) فخرج
وأسنانه تصطكّ
الصفحه ٨٣ : بِما
نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ) في علىّ (ع) بقبول ولايته والبيعة معه (وَهُوَ الْحَقُ) اى الولاية الّتى
الصفحه ١٥٩ : الدّنيا (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا) صدقة تقدّموها امام نجويكم فلا يضرّكم عدم التّقديم (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ
الصفحه ٢١٦ : يصعدها
حتّى إذا بلغ أعلاها احدر الى أسفلها ، ثمّ يكلّف أيضا ان يصعدها ، فذلك دأبه أبدا
يجذب من امامه
الصفحه ١١١ : المتّقون الّا من قبل
الولاية وهم شيعة آل محمّد (ص) (غَيْرَ بَعِيدٍ) مكانا غير بعيد أو ازلافا غير بعيد ، أو
الصفحه ١٤٩ : زمان
محمّد (ص) ونافقوا بسبب الوقوف وعدم الخروج ، فانّهم أوتوا كتاب النّبوّة وقبلوها
قبلهم (اعْلَمُوا
الصفحه ١٥٣ : ايّها المؤمنون على صورة ملّة محمّد (ص) ولا تكتفوا بالبيعة
العامّة بل (اتَّقُوا اللهَ) في جميع أوامره
الصفحه ١٨٢ : كانت مع كلّ بنىّ
سرّا ومع محمّد (ص) سرّا وجهرا ، وقد فسّر في الاخبار بالامامة وبالإمام ، وسئل
الباقر