الصفحه ٢٨٩ : بعد فناء العبد وبقائه بعد الفناء
يصير معبودا للعبد ، وامّا قبل ذلك فمعبوده يكون اسما من أسمائه وأظهر
الصفحه ٩٧ : المسلمون عليه فافتتحوها وانّه حرّك بعد ذلك فلم يحمله أربعون رجلا ، وروى من
وجه آخر انّه اجتمع عليه سبعون
الصفحه ١١٩ : بِإِيمانٍ) الذّرّيّة تقع على الواحد والكثير وهي الصّغار من أولاد
الرّجل أو مطلق الأولاد ، والباء بمعنى مع
الصفحه ١٥٤ :
ما ذكر في نزول
الآية ليعلم أهل الكتاب اى اليهود والنّصارى (أَلَّا يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ
الصفحه ١٥٨ : مواضع ثمّ قال جبرئيل لمحمّد (ص) : يا محمّد إذا رأيت
شيئا في منامك تكرهه أو رأى أحد من المؤمنين فليقل
الصفحه ٢٠٩ : (أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً
عَجَباً يَهْدِي
الصفحه ٢٧ :
يَوْماً
مِنَ الْعَذابِ قالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ) المعجزات أو
الصفحه ٤١ :
فقال : لانّ
الإنسان لا يسأم (مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ
الشَّرُّ فَيَؤُسٌ قَنُوطٌ) فلذلك
الصفحه ١٠٣ :
لتعبتم أو هلكتم
وهو ردّ لما أشار اليه بعضهم من الإيقاع ببني المصطلق (وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ
الصفحه ١١٥ :
والأعضاء ،
والوجاهة والخدم والحشم والانانيّات ولا تعميم السّائل للسّائلين من الاناسىّ
بالكفّ
الصفحه ١٤٨ :
(أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ
الصفحه ١٩٠ : كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) وهو حال أو مستأنف بتقدير القول من الملائكة أو من الله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٤٧ :
(وَاللهُ مِنْ
وَرائِهِمْ مُحِيطٌ) اى من خلفهم فانّهم ناكسون رؤسهم ومدبرون عن الله ولمّا
كان احاطة
الصفحه ١٣ : انّ ذلك فتنة لهم واستدراج (قَدْ قالَهَا
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) كقارون حيث قال : (إِنَّما
الصفحه ٦٥ : بالّذين يدعون التّابعين الّذين يعبدون الأصنام وغيرها فالاستثناء من
المفعول المحذوف ومفرّغ ، وقيل : ان