الصفحه ٢٥١ :
أو المعنى وجوه
يومئذ خاشعة عاملة في جهنّم فانّهم يكلّفون ارتقاء جبل من حديد ، أو المعنى عاملة
في
الصفحه ١٩٢ : من حكمه وإرادته فليحذر الّذين يخالفون
امره ويسيئون في عملهم وليرج الّذين يطيعونه ويحسنون عملهم
الصفحه ٥٣ :
(رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) اى روحا عظيما ناشئا من محض أمرنا من غير مداخلة مادّة فيه
، أو بعضا من عالم
الصفحه ٩٠ :
أو من جهة الظّاهر
من أنواع فضل الله والكلّ مناسب هاهنا ، وقد قيل بكلّ منها ببعضها صريحا وببعضها
الصفحه ٩٢ : للبدن : رحم الله المحلّقين ، وقال قوم لم
يسوقوا البدن : يا رسول الله والمقصّرين لانّ من لم يسق هديا لم
الصفحه ٩٨ :
قومي ما لم يخف
عليك فقلت : ان كان نبيّا فسيخبر وان كان ملكا استرحت منه ، فتجاوز عنها رسول الله
الصفحه ١٥١ :
اى التّمتّع
المسبّب من الغرور أو متاع سبب للغرور (سابِقُوا) هذا بمنزلة النّتيجة أو جواب لسؤال
الصفحه ١٩١ : قالَتْ رَبِّ
ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ
وَنَجِّنِي
الصفحه ٢٠٧ :
أنتم عليه أو
ليتكم كنتم تعلمون عقوبة أفعالكم ، أو ليتكم كنتم من أهل العلم (قالَ) بعد ما دعاهم ولم
الصفحه ٢٢٤ : شرابا خالصا ليذهب بأذى الخمر وكسالة
سكره ، ويسمّى بالطّهور والغسّال ، وللسّالكين الى الله أيضا أنواع من
الصفحه ٢٤٠ : التّفخيم (يَوْمَ لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً) قرئ برفع يوم لا تملك على انّه بدل من يوم الدّين أو
الصفحه ٢٦٠ : إذا تجلّى لأهله (وَما خَلَقَ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) لفظة ما مصدريّة أو موصولة بمعنى من ، والتّأدية بما
الصفحه ٥٦ :
بذلك الفرار من
قبح عبادة غير الله ولم يعلموا انّ فاعليّة المشيّة أو سببيّتها للأشياء ليست بحيث
الصفحه ٩٣ :
الأمم أو أعلمناك
أو تفضّلنا عليك بالنّعم الصّوريّة والمعنويّة ليغفر لك الله ما تقدّم من ذنبك وما
الصفحه ١٠٨ : لكم بها من القوى والاستعدادات المكمونة (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
تَعْمَلُونَ) فيعلم اغراضكم فيها.
سورة