الصفحه ٢٤ : على رسلهم ولم يقل مثل ايّام الأحزاب
لارادة الجنس من اليوم وتفسيره بايّام نوح (ع) وعاد وثمود (مِثْلَ
الصفحه ٥٨ :
لم تفعلوا فلا
ثواب لكم ، وعنه (ع) قال : ما كان من ولد آدم (ع) مؤمن الّا فقيرا ولا كافرا الّا
غنيّا
الصفحه ٦٢ :
مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ) يعنى لو نشاء لجعلناكم اعزّ من ان تشبّهوا بعيسى فجعلنا
بعضكم ملائكة
الصفحه ١٤ : غير مقبولة ، ومثل : إذا عرفت فاعمل ما شئت من قليل الخير وكثيره ، ومثل :
ولىّ علىّ (ع) لا يأكل الّا
الصفحه ٩٩ :
ودخلوا فيه من غير
سيف ، وعن الصّادق (ع) انّه سئل : الم يكن علىّ (ع) قويّا في بدنه قويّا في امر
الصفحه ١٢٢ :
الّذى نزل من
السّماء السّابعة ليلة المعراج ، وعن ابن عبّاس انّه قال : صلّينا العشاء الآخرة
ذات
الصفحه ٢١٨ :
(وَلِيَقُولَ الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) ممّن قبل الدّعوة الظّاهرة اى من في قلبه نفاق
الصفحه ٢١ : ليس
الّا مقت من كانوا يدعون اليه يعنى مقت الله في الدّنيا لكم أكبر من مقتكم في
الدّنيا إمامكم ، أو مقت
الصفحه ٢٣ : الَّذِينَ كانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ
قُوَّةً وَآثاراً فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ
الصفحه ٣٠ : في رؤس الآي (قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ
الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جاءَنِي
الصفحه ٦١ :
دخله التّغيّر ،
وإذا دخله التّغيّر لم يؤمن عليه بالابادة ، ولو كان ذلك كذلك لم يعرف المكوّن من
الصفحه ٧١ :
ولاية علىّ (ع)
وقرأناها (بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
فَارْتَقِبْ) فانتظر ما وعدناهم من
الصفحه ١٠٥ :
الكاظم (ع) من ذكر
رجلا من خلفه بما هو فيه ممّا عرفه النّاس لم يغتبه ، ومن ذكره من خلفه بما هو فيه
الصفحه ١٣٦ :
بالسّيما العلامة الّتى عليهم من سواد الوجه وزرقة العيون ، أو ما يغشيهم من القتر
والذّلّة (فَيُؤْخَذُ
الصفحه ٢٤٢ :
عِلِّيُّونَ كِتابٌ مَرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ) من الملائكة فانّ عالم المثال العلوىّ مشهود لجميع