الصفحه ٢١١ : أو سخطتم (قُلْ إِنِّي لا
أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً) حتّى آتى بما تستعجلون من العذاب أو آتى
الصفحه ٨١ : نَفَراً
مِنَ الْجِنِ) والمعنى صرّفناهم إليك من محالّهم بالتّوفيق ، وقيل :
صرّفناهم إليك عن استراق السّمع
الصفحه ٣٨ :
إِنَّنِي
مِنَ الْمُسْلِمِينَ)يعنى لا أحسن قولا ممّن دعا بأفعاله وأقواله وأحواله
وأخلاقه الى الله
الصفحه ١٣٥ : يقال لهم وقت الفراغ لهم؟ ـ أو نداء من الله للثّقلين من غير تقدير القول
وخطاب لهم في الدّنيا (إِنِ
الصفحه ٦ : هو مغاير معكم ولا نسبة بينه وبينكم
الّا بمحض الاعتبار الّذى اعتبره الشّرع أو العرف (لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٥١ :
سيّئة أو لقوله فمن عفى وأصلح فأجره على الله اى لما يستفاد منه من التّرغيب على
العفو كأنّه قال : انّ
الصفحه ٥٧ :
وَقالُوا
لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) مكّة والطّائف (عَظِيمٍ
الصفحه ١٤٧ :
نور التّجرّد
واليقين والإطلاق من الاهوية والتّعلّقات (وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ
لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ وَما
الصفحه ٦٠ :
مِنْ
آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ) بالقحط والرّجز والطّوفان
الصفحه ٤٠ : مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ) فيغفر لهم كثير أقوالهم ولا يؤاخذهم بما يقولون فتأسّ بهم
الصفحه ٢٦٤ : يسرا ، انّ مع العسر يسرا (فَإِذا فَرَغْتَ
فَانْصَبْ وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ) نصب من باب علم بمعنى اعيى
الصفحه ١١٦ : أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ لِنُرْسِلَ
عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طِينٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ
الصفحه ١٧٦ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا
مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) قد مضى
الصفحه ٢٣٦ : ربّهم (قُتِلَ الْإِنْسانُ) دعاء على الإنسان المطلق بسبب شأنه الّذى أودعه الله فيه
من كفران النّعمة ، أو
الصفحه ٢٦٨ :
سورة القدر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ) اى القرآن ، أبهمه من دون