الصفحه ١٦٤ : مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ما أَفاءَ
اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى
الصفحه ١٨٦ : فبلغ ذلك النّبىّ (ص) فأرسل إليهم فقال : ما حملكم على ما صنعتم؟ ـ فقالوا
: يا رسول الله (ص) تكفّل لنا
الصفحه ٢٠٣ : يخاف ، وقرئ به أيضا ، قيل : نزلت في ابى
جهل حين قال الرّسول (ص) لقريش : انّ الله بعثني ان اقتل جميع
الصفحه ١٨٣ : ء واشدّ ذنبا من كلّ مذنب ، وقد يصير مبغضا لنفسه اشدّ بغض ، ولمثل
هذا الظّهور يصير الدّنيا سجنا له ، هذا هو
الصفحه ١٦٦ : لي سجدة واحدة فقال : كيف اسجد لك وانا
على هذه الحالة؟ ـ فقال : اكتفى منك بالإيماء ، فأومى له بالسّجود
الصفحه ١٩٠ : ) بالبيعة العامّة (تُوبُوا إِلَى اللهِ) بالبيعة الخاصّة ، أو المعنى يا ايّها الّذين آمنوا
بالبيعة الخاصّة
الصفحه ٥٩ : أرسلنا (الآية)
فقال لهم رسول الله (ص) : على ما تشهدون وما كنتم تعبدون؟ ـ فقالوا : نشهد ان لا
اله الّا
الصفحه ٤٣ : (ع) يستغفرون لمن في الأرض من المؤمنين لانّ
المؤمن الّذى بايع البيعة الخاصّة الولويّة يحصل في قلبه كيفيّة الهيّة
الصفحه ١٠٧ : حصول صورة الايمان بمحض البيعة الخاصّة قال
: الّذين آمنوا بالله ورسوله يعنى بالبيعة الخاصّة لانّ
الصفحه ٢٧٩ : اعترضوا لرسول الله (ص) فقالوا : يا محمّد (ص) هلمّ نعبد ما تعبد وتعبد ما
نعبد فنشرك نحن وأنت في الأمر؟ فقال
الصفحه ١٨٤ :
الولاية لانّها
المنظور من كلّ منظور ، والمطلوب من كلّ مطلوب (فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ) عن الله ورسوله
الصفحه ٨٨ :
الله (ص) ببغضهم علىّ بن ابى طالب (ع) ، وعن انس : انّه ما خفي منافق على عهد رسول
الله (ص) بعد هذه الآية
الصفحه ١٥٧ : ان يموتوا ، فطلبها رسول الله (ص) حتّى
وقع عليها وهي تبكي فقال : ما شأنك يا بنيّة؟ ـ قالت : يا رسول
الصفحه ٢٥١ : اللّغة نوع من الشّوك يقال له الشّبرق وهو أخبث
طعام وأبشعه لا ترعاه دابّة ، ونقل انّ الضّريع عرق أهل
الصفحه ٢٧٦ : سرادقها ، وقيل : المراد
بالعمد الأغلال الّتى يقيّدون بها.
سورة الفيل
مكّيّة ، خمس آيات
بِسْمِ اللهِ