الصفحه ١٥٧ :
الرّسول (ص) ، أو هي نجوى فاطمة سلام الله عليها ورؤياها كما سنذكر في نزول الآية
ان شاء الله (لِيَحْزُنَ
الصفحه ٧٩ : حملت فاطمة (ع) بالحسين (ع) جاء
جبرئيل الى رسول الله (ص) فقال : انّ فاطمة ستلد غلاما تقتله أمّتك من بعدك
الصفحه ٢٢٤ : قوله : وكان سعيكم مشكورا نزلت في علىّ (ع) وفاطمة (ع) والحسن (ع) والحسين (ع)
وجارية لهم تسمّى فضّة
الصفحه ١٣٤ : والبحر الملح الأجاج ، أو البحر
الفاعلىّ والبحر القابلىّ ومظهرهما ، ومظهرهما علىّ (ع) وفاطمة
الصفحه ٢٥٥ : ، قال
: ويتمثّل له رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) وفاطمة (ع) والحسن (ع) والحسين (ع)
والائمّة (ع) من
الصفحه ١٣ : (الآية) قال (ع) : والله ما أراد بهذا غي ركم ، وعن
الباقر (ع) : وفي شيعة ولد فاطمة (ع) انزل الله عزوجل هذه
الصفحه ٦٦ : متّحدة مع فاطمة (ع)
في مقامها النّازل ومظهرا لها (ع) جاز تفسير ليلة القدر بها ، كما عن الكاظم (ع)
حين
الصفحه ١٥٨ :
: أنت الّذى أريت فاطمة (ع) هذه الرّؤيا؟ ـ فقال : نعم يا محمّد (ص) ، فبزق عليه
ثلاث بزقات قبيحة في ثلاث
الصفحه ١٦٥ : (ع): انا له يا رسول الله (ص) ،
وأتى فاطمة (ع) فقال لها : ما عندك يا ابنة رسول الله؟ ، فقالت : ما عندنا الّا
الصفحه ١٩١ : النّساء الّا اربع ، آسية بنت مزاحم
امرأة فرعون ، ومريم بنت عمران ، وخديجة (ع) بنت خويلد ، وفاطمة بنت
الصفحه ٢٥٢ : : الشّفع يوم النّفر الاوّل
، والوتر يوم النّفر الثّانى ، وقيل : الشّفع علىّ (ع) وفاطمة (ع) ، والوتر محمّد
الصفحه ٢٦٠ :
لتوافق اعتقاد الجميع والمراد بالذّكر والأنثى جنسهما ، أو آدم وحوّاء أو علىّ (ع)
وفاطمة (ع) ، وقرئ وخلق