الصفحه ١٣٧ : ، وقيل : الوسائد (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) قيل : هي الزّرابىّ ، وقيل : الدّيباج ، وقيل : البسط ،
وقيل : كلّ
الصفحه ٧٩ :
وَعَلى
والِدَيَ) هذه الكلمة تدلّ على انّ الآية خاصّة بالحسين (ع) (وَأَنْ أَعْمَلَ
صالِحاً تَرْضاهُ
الصفحه ٢٢٤ : قوله : وكان سعيكم مشكورا نزلت في علىّ (ع) وفاطمة (ع) والحسن (ع) والحسين (ع)
وجارية لهم تسمّى فضّة
الصفحه ٦٩ : الحسين (ع) ابنه فقال : لكن هذا لتبكينّ عليه السّماء والأرض ، قال :
وما بكت السّماء والأرض الّا على يحيى
الصفحه ٧٨ : يعدّ في الانظار الحسّيّة من الخير ، وكان المؤمنون أراذل النّاس وأسوءهم حالا
في نظرهم فقاسوا امر الآخرة
الصفحه ١٣٤ : اليوم ، وعن الصّادق (ع):
انّ المشرقين رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) ، والمغربين الحسن والحسين (ع) قال
الصفحه ١٥٧ : انّ فاطمة (ع) رأت في منامها انّ رسول الله (ص) همّ ان يخرج هو وفاطمة (ع)
وعلىّ (ع) والحسن (ع) والحسين
الصفحه ٢٥٥ : ، قال
: ويتمثّل له رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) وفاطمة (ع) والحسن (ع) والحسين (ع)
والائمّة (ع) من
الصفحه ٢٥٦ :
استلال (١) روحه واللّحوق بالمنادي وفسّر الآية بالحسين بن علىّ (ع)
ولذلك سمّيت السّورة بسورة الحسين بن
الصفحه ٢٦٥ : الحسن (ع) والحسين (ع) ، وهذا البلد الأمين الائمّة ، وعن الكاظم (ع) التّين
والزّيتون الحسن (ع) والحسين
الصفحه ٢٨٥ :
الّذى ليس فوقه
آمر ولا ناه ، قال (ع): وسئل علىّ بن الحسين (ع) عن الصّمد فقال : الصّمد الّذى لا
الصفحه ٣٧ : ويحضره رسول الله (ص) وأمير المؤمنين
والحسن (ع) والحسين (ع) فيرونه ويبشّرونه ، وان كان غير موال يراهم بحيث
الصفحه ٥٦ : بالامامة وانّها باقية في عقب الحسين (ع) ،
وفسّر قوله تعالى لعلّهم يرجعون برجوع الائمّة الى الدّنيا (بَلْ
الصفحه ٥٧ : ) لمّا لم يروا عظمة وشرفا الّا ما هو بحسب الانظار الحسّيّة
من الشّرافات الدّنيويّة من الحسب والنّسب
الصفحه ٦٧ :
عن حلّ الشّبهة
فيه ، سمعت شيخنا أبا عبد الله ايّده الله يذكر انّ أبا الحسين الهادونىّ العلوىّ
كان