الصفحه ٢٥ : العوامّ (يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً) قصرا مرتفعا ظاهرا على الانظار من صرح الشّيء إذا ظهر (لَعَلِّي
الصفحه ٥٧ : : الا ترى يا عبد
الله كيف اغنى واحدا وقبّح صورته وكيف حسّن صورة واحد وأفقره ، وكيف شرّف واحدا
وأفقره
الصفحه ١٧٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) لمّا لم يكن هذا الحكم خاصّا بالنّبىّ (ص) خاطب جميع
المؤمنين (لا
الصفحه ١٨٥ : عشرة آية ، وقيل : اثنتا عشرة آية.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا النَّبِيُ) ندا
الصفحه ٩٤ : وَالْمُنافِقاتِ) الّذين نافقوا مع محمّد (ص) أو في حقّ علىّ (ع) (وَالْمُشْرِكِينَ) بالله أو بالرّسول أو بالولاية
الصفحه ١٠٠ :
رَسُولُ
اللهِ) هذه الجملة كسابقتها جواب لسؤال مقدّر ومحمّد مبتدء ورسول
الله خبره أو رسول الله صفته
الصفحه ١٦٠ :
الولاية في بنى هاشم* وحين همّوا بقتل رسول الله (ص) في العقبة فلمّا اطلع الله
نبيّه (ص) وأخبره حلفوا له
الصفحه ٤٤ : (فاطِرُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) هو من قول الرّسول (ص) أو ابتدا
الصفحه ٩٥ : (ص) وأصحابه و (أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذلِكَ) اى
الصفحه ١٣٣ : قمر وانّما عناهما لعنهما الله ، أو ليس
قد روى النّاس انّ رسول الله (ص) قال: انّ الشّمس والقمر نوران في
الصفحه ١٥١ :
رسول الله (ص) (وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ
فَخُورٍ) عطف على قوله ما أصاب والمقصود انّ عدم الحزن
الصفحه ٢٠٣ : التّسبيح
لتأكيد اللّصوق أو سببيّة ، روى عن الكاظم (ع) (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) يعنى جبرئيل عن
الصفحه ٦٣ : المخالفين والمنافقين نادى عباده المخصوصين تلطّفا بهم وتسكينا لخوفهم
منه فقال (يا عِبادِ) الّذين آمنوا
الصفحه ١١٢ : يوم الخمس السّماء ، وخلق يوم الجمعة النّجوم والشّمس والقمر
والملائكة ، قالت اليهود : ثمّ ماذا؟ ـ يا
الصفحه ١٣٥ : ينادون : يا معشر
الجنّ والانس (الى قوله) شواظ من نار ، وعن الصّادق (ع): إذا كان يوم القيامة جمع
الله