الصفحه ٣٧ : ويحضره رسول الله (ص) وأمير المؤمنين
والحسن (ع) والحسين (ع) فيرونه ويبشّرونه ، وان كان غير موال يراهم بحيث
الصفحه ٧٩ : حملت فاطمة (ع) بالحسين (ع) جاء
جبرئيل الى رسول الله (ص) فقال : انّ فاطمة ستلد غلاما تقتله أمّتك من بعدك
الصفحه ١٥٠ : (ع) بسيفه ثمّ قال : بل والله كمن جاهد مع رسول الله (ص)
بسيفه ، ثمّ قال الثّالثة : بل والله كمن استشهد مع
الصفحه ١٥٣ : (ص) (مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ) عن اتّباع ولىّ الأمر وخليفة الله ، روى عن رسول الله
الصفحه ١٨٦ : فبلغ ذلك النّبىّ (ص) فأرسل إليهم فقال : ما حملكم على ما صنعتم؟ ـ فقالوا
: يا رسول الله (ص) تكفّل لنا
الصفحه ١٩٣ : المشركين كانوا يتكلّمون فيما
بينهم بأشياء فيخبر الله بها رسوله فيقولون : اسرّوا قولكم لئلّا يسمع اله محمّد
الصفحه ١٩٦ : الفريقين منكم المفتون ،
روى عن الباقر (ع) انّه قال : قال رسول الله (ص) : ما من مؤمن الّا وقد خلّص ودّى
الى
الصفحه ٥ : ) فيكفرون بالله ، أو بنعمه ، أو بالرّسول (ص) ، أو بعلىّ (ع)
(إِنَّما
يَتَذَكَّرُ) عدم التّسوية بينهما
الصفحه ١٠ : ء أحسن الأعمال فضلا عن الحسنات (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ) تسلية للرّسول (ص) عن تخويف قومه ايّاه أو
الصفحه ١٩ : تلك الأمم المذكورة أو كلّ أمّة من الأمم الماضية
الّذين أرسل إليهم رسول (بِرَسُولِهِمْ
لِيَأْخُذُوهُ
الصفحه ١١٥ : آيات الآفاق وذكر آيات
الأنفس ، عن الصّادق (ع) انّ رجلا قام الى أمير المؤمنين (ع) فقال : يا أمير
الصفحه ١٢٦ : عند الله وعند
رسوله فانّه اعلم بحالكم منكم بل اتّقوا سخط الله ، أو اتّقوا الشّرك ، أو اتّقوا
الشّرك
الصفحه ١٣٤ : اليوم ، وعن الصّادق (ع):
انّ المشرقين رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) ، والمغربين الحسن والحسين (ع) قال
الصفحه ٢٢٤ : فبكى رسول الله (ص) ونزل جبرئيل بسورة هل
أتى ، وفي بعض الاخبار فرآهم النّبىّ (ص) جياعا فنزل جبرئيل ومعه
الصفحه ٢٣٦ : تدل على تفخيمه والاعتداد به فانّ كلّها كانت بايّاك
اعنى واسمعي يا جارة فالخطاب والعتاب يكون لغيره لا