الصفحه ٢٣٨ : الكُتّاب في المصحف بضائره ، أو بمشكك في حفظ الله تعالى له ، بل إن ما قاله ابن عباس وعائشة وغيرهما من فضلا
الصفحه ٢٤٧ : فليعول أهل الحق والإنصاف !
ومن باب التنبيه أقول
: إن كتاب (أصول مذهب الشيعة) لهذا الوهابي قد وصلني بعد
الصفحه ٢٦١ : تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا) قال : وإنما (
تَسْتَأْنِسُوا ) وَهْمٌ من الكُتاب
الصفحه ٢٧٢ :
) (٣) فقالت : يا بن أختي هذا عمل الكُتّاب أخطأوا في الكِتابة (٤)
.
(المفسر
العلامة ابن جزي الكلبي)
اعترف
الصفحه ٣٠٦ : ) وعن قوله : ( وَالصَّابِئُونَ ) في المائدة ؟ فقالت
: يا بن أخي الكتّاب أخطأوا .
أخرجه عنهما أبو عبيد في
الصفحه ٤٩٦ : الشيعة لعلوم
الإسلام : ١٤٩ : (وللخليل كتاب في الإمامة أورده بتمامه محمد بن جعفر المراغي في كتابه
الصفحه ٨٩ : مسعود (قال الذي عنده علم من الكتاب أنا أنظر في كتاب ربي ثم آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك) قال : فتكلم
الصفحه ١٠١ : قراءة ابن مسعود (واسأل الذين يقرأون الكتاب من قبل مؤمني أهل الكتاب) (٤)
، وهي في القرآن هكذا
الصفحه ٢١٠ : في الكتاب ، واللفظ صواب (٣) .
وكلامه واضح وصريح في
وقوع التحريف في هذا الموضع من القرآن من قِبل
الصفحه ٢١٣ :
هذا التأويل .
قال السيوطي في
الإتقان ١ : ٥٣٩ : قال ابن أشته : يعني أنه من إبدال حرف في الكتاب بحرف
الصفحه ٢٢٧ : العراق أبو بكر بن أبي داود (٢)
وهو ابن أبي داود
السجستاني صاحب السنن ، قد صنف سفرا جليلا أسماه كتاب
الصفحه ٢٣٧ : ء المعاصرين له . وبعد اجماعهم على أن جميع ذلك قد حدث من تحريف الكُتّاب والناسخين (١) ، الذين لم يريدوا تغييرا
الصفحه ٢٦٦ : أبو
عبيدة في كتابه مجاز القرآن باعتقاد بعض سلف أهل السنة تحريف القرآن ، فقال :
(
قَالُوا إِنْ
الصفحه ٢٧٣ :
فعل
، وهو جائز كثيرا في الكلام ، وقالت عائشة : هو من لحن كتّاب المصحف ، وفي مصحف ابن مسعود
الصفحه ٢٧٤ : معتقد عائشة وأبان بن عثمان في أن الكاتب لَحَن وأخطأ في كتابة المصحف ، فقال عند تفسير قوله تعالى