الصفحه ٢٩٩ :
(العلامة
أبو العلا المباركفوري)
وأمضى المباركفوري في
كتابه تحفة الأحوذي الاعتراف السابق
الصفحه ٣٢ : الكتاب !
أخرج عبد بن حميد والفريابي
وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله : ( وَإِذْ أَخَذَ
اللَّـهُ
الصفحه ٢٣٤ :
الكتابة)
، وكذا هذا العنوان (ما سد منه لحناً) حيث قال :
(ما في القرآن من تغيير الكتابة) : كان
الصفحه ٢٦٢ : اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ )
يقول : (وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب) وكذلك كان يقرأها الربيع
الصفحه ١٨٥ : ) (٢) ، (
قَالُوا إِنْ هَـٰذَانِ لَسَاحِرَانِ )
(٣) ، فقالت : يا بن أختي
هذا عمل الكُتّاب أخطأوا في الكِتاب
الصفحه ١٩٨ :
الكتّاب
أخطأوا في الكتاب ! ، فصار عروة ينقل للناس ما جرى بينه وبين خالته بلا أي مشكلة ! !
أخطأ
الصفحه ٢٠٥ : : ( وَإِذْ أَخَذَ
اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ )
(١) قال : هذا
الصفحه ٢٠٩ : النَّبِيِّينَ ) (٢) يقول : (وإذ أخذ الله ميثاق الذين
أوتوا الكتاب) وكذلك كان يقرأها الربيع (وإذ أخذ الله ميثاق
الصفحه ٢٣١ :
الكتاب ، واللفظ صواب (١) .
لذا يستحق شيخ
قراءتهم وأحد القراء السبعة أن يكفره الوهابيون .
في
الصفحه ٣١٤ : (١) .
(الشيخ
الأزهري ابن الخطيب)
قال الشيخ ابن الخطيب
في فصل أسماه باسم (لحن الكُتّاب في المصحف) من كتابه
الصفحه ٤٢٧ :
النحو
كتابي : الإكمال والجامع . وكان صاحب افتخار بنفسه ، قال مرة لأبي عمرو : أنا أفصح من معد بن
الصفحه ١٨٦ : الزَّكَاةَ )
(٣) وأشباه ذلك فقالت : أي
بني ! إن الكتاب يخطئون
(٤) .
وأخرج عبد بن حميد عن
هشام بن عروة قال
الصفحه ١٩٧ : أختي هذا
عمل الكُتّاب أخطأوا في الكِتاب (٣) ، وهو صحيح على شرط الشيخين كما مر .
وفي تاريخ المدينة
الصفحه ٢٣٢ : كتابه (المفردات) حتى نجده يرد على المعتزلة ، فمن ذلك ردُّه على الجبائي شيخ المعتزلة في مادة (ختم) ، وعلى
الصفحه ٢٣٥ : كتاب يثبت فيه تحريف القرآن المزعوم ، فجمع الروايات وأقوال الصحابة في تحريف القرآن وكافح ابن الخطيب