الصفحه ١٠ : جعفر الصادق عليهالسلام هو
اول جزء يطبع في العراق بعد العودة ، وتلته الاجزاء الاخرى السبعة للأئمة
الصفحه ١٨ : بيتاً أوسع من الدنيا سبع مرّات ، يزورهُ
فيها كل ملك مقرب وكل نبي مرسل ».
يضاف إلى ذلك عدد من النقول
الصفحه ١٤٧ : الخلائق أبصارهم فتأتي فاطمة عليهاالسلام على نجيب من نجب الجنة
يشيعها سبعون ألف ملك ، فتقف موقفاً شريفاً
الصفحه ٢١٤ : « ابنُ سعد »
سبعةُ آلاف وقيلَ عشرَهْ
تطبّقُ الآفاقَ منها غَبْرَهْ
الصفحه ٢١٦ : بينَ دارعٍ وبينَ حاسرِ
وحولَهُ سبعونَ فذٍّ رائدِ
مِنْ قائم وراكعٍ وساجدِ
الصفحه ٢١٨ : الوثبَهْ
سبعين كانوا ثمّ زادوا اثنينا
والكلُّ منهُم بايعَ الحسَينا
الصفحه ٢٢٢ : أراك تعبد الله على سبعين حرفاً وأنا أشهد أنك صادق ما تدري ما يقول قد طبع الله على قلبك.
ثم قال الحسين
الصفحه ٢٤٥ :
سبعٌ وعشرونَ لهُ أعوامُ
ووجهُهُ بدرٌ بَدا تمامُ
يستأذنُ الحسينَ للقتالِ
الصفحه ٢٤٦ : من بني هاشم ، وله من العمر سبعة وعشرون سنة.
الصفحه ٣١٤ : أجله أم أيّة عين منكم تحبس دمعها ، وتضن عن انهمالها ، فلقد بكت السبع الشداد لقتله ، وبكت البحار
الصفحه ٣٢٠ : التحديات ، وأذكر حين كنّا في المعتقل في منتصف السبعيات كان الجلّادون من رجال الأمن العراقي يعدون الصحيفة
الصفحه ٣٤٢ : حقاً ، ولبطنك عليك حقاً ، ولفرْجكَ عليك حقاً.
فهذه الجوارح السبعُ التي بها تكون
الأفعال.
[ج] ثمّ
الصفحه ٣٩٢ : سبعة كما ذكر المفيد في الإرشاد وهم : أبو عبد الله جعفر بن محمد ، وعبد الله بن محمد ، وأمّهما أمّ فروة
الصفحه ٤٣٢ :
سبعين كانوا مثلما الأقمارِ
فجاءهُ « نصر بن سيارٍ » بما
حشدهُ جيشاً غدا عرمرما
الصفحه ٤٩٠ : والتعذيب نذكر منهم : محمد بن عمير الازدي ، فقد حبسه هارون لمدة سبعة عشر سنة ، وكان من انسك واروع وأعبد