الصفحه ٦٩ : السابق وهو نقض العهد ومحاولة الانقضاض على المسلمين. وأبا إلا النزول على حكم الله ورسوله ، وحاول الأوس
الصفحه ٦٥٠ : المعتز بالله عطشاً
فمات سنة ٢٥٥ هـ بعد حكم دام ثلاثة سنوات وسبعة أشهر.
وفي عهده قتل جماعة من ثوّار
الصفحه ١٢٦ : « مصرِ »
وفيه دستورٌ لكلّ والِ
مزيّنٌ بالحِكمِ اللألي
يوصيه بالعدل
الصفحه ٩ : ، والمساهمة في بناء ما هدمته الحقبة السوداء من حكم الطاغية العراق.
ورغم ان الذاكرة كانت في الوطن كنت
انتهز
الصفحه ٤٣١ : ١ / ٢.
لمّا وصل الى الشام خبر استشهاده
وصلبه أنشد الحكم بن العباس الكلبي هذه الابيات يُشمت بها ببني هاشم
الصفحه ٤٣٦ :
وذاك من حكمةِ بيت الآلِ
منهم ابو جعفرٍ المنصورُ
حيث غدا من حقدهِ يفورُ
الصفحه ٤٥٦ :
حتى اذا الصادق طال عمرهُ
وصار ينأى للغروب بدرهُ
وقد دنا عمراً من السبعينِ
الصفحه ٥٥٢ : مدة خلافة الامين حسب رواية
اليعقوبي في تاريخه اربع سنين وسبعة اشهر وعدة ايام ، وكان عمره يوم مقتله ٢٧
الصفحه ٦١٨ :
مغيثاً للورى يوم التنادِ
به الاملاك قد شرفت وفيه
سمت شأواً على السبع الشداد
الصفحه ٧١٤ :
عصر الغيبة الصغرى
وإبتدأ المهديُ عصرَ الغيبه
بكلِ حكمةٍ ودونَ
الصفحه ٧٢٩ :
في امة ميزانها الايمانُ
اساسها حكمُ النبي الهادي
والخيرُ في قسط وفي رشادِ
الصفحه ٤٣٣ : معلقاً مصلوبا
سبع سنين يُقرحُ القلوبا (١)
__________________
(١) وهكذا فعلَ
الصفحه ٦١٢ : والفرس ، حتى عاثوا هناك فساداً ، وقد بلغ عدد الاتراك في
زمانه سبعين الف ، وتؤكد مصادر التاريخ انه قد صرف
الصفحه ٣٨٩ : مثقالاً ، فتجزئها من الثلاثين فيصير
العدّة من الجميع وزن سبعة مثاقيل ، وتصب صنجات من قوارير لا تستحيل إلى
الصفحه ٧٠٢ : عليهالسلام منصب
الامامة وهو ابن سبع سنين بعد أن أرغم المعترضين عليه بالاقرار له بحضور المأمون العباسي ، وكذلك