الصفحه ٤٥١ : مثله جده الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآله فقد كان أميناً على شؤون الدين واحكامه ، وأميناً على أمور
الصفحه ٦٨٥ : السلطات كانت عارفة بأن هناك مَن سيُنهي طغيانها ووجودها بظهور هذا المخلّص الاعظم وهو من ذريته ، لذلك عمد
الصفحه ٢٨٦ :
موقف عبد الله بن عفيف الأزدي
وكان في المجلس شيخٌ أعمى
قد هالهُ ما
الصفحه ١٩ : ... من أشهرهم الشريف الرضي ، والشريف المرتضى ، والغزالي ، وابن الفارض ، والسيّد محمد سعيد الحبوبي. وغيرهم
الصفحه ٨٧ : تحرسُ فينا الدينا
وبايعوا في (الجحفةِ) الوصيّا
(أبا الحسينِ المرتضى عليا
الصفحه ١٣٩ : والنُقَبا (١)
المرتضى حيدرةٌ والحسنُ
ثمُ الحسين السيدُ الممتحنُ
أُمهما
الصفحه ١٩٤ : المُراقِ
فقتلَتْ « حجرَ » الكرامِ ابنَ عدِي
وهوَ حبيبُ المرتضى وأحمدِ
الصفحه ٢٨٠ :
وابنُ الوصيّ المرتضى الإمامِ
تعساً لكم بفعلكم وسُحقا
فقد أَضعتم دينكم والحَقّا
الصفحه ٤٧٩ : ءا
والمرتضى علياً الوضاءا
أتطلبون بعض آثار النبي
وتتركون نسلَهُ للكربِ
الصفحه ٥٩٠ :
ألقابهُ الجوادُ والتقيُّ
والمرتضى القانعُ والرضيُّ
يُعرفُ بالرفق وبالسخا
الصفحه ٧٩ :
__________________
=
عطايا عظاماً في قبائل العرب ، ولم
يك في هذا الحي من الانصار
الصفحه ٧٨ :
أسرى وخيلٌ حرّة كرائمُ
فاعترض (الانصارُ) في القضيّه
رغم النفوس الحرّةِ
الصفحه ٣٧٦ :
حديث جابر بن عبد الله الأنصاري
لكنّهُ يُفرحهُ أن يَسمعا
تلاوةَ
الصفحه ٤٩٨ :
فقتلُهُ من أعظم الدواهي
وأعظم الفجائع المستنكره
قتل ابنِ جعفر امام البرره
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام ، الحسين عليهالسلام يلتقي جيش الحرّ في الصحراء ، الحسين عليهالسلام يصل إلى كربلاء ، موقف الأنصار