الصفحه ٦٠٢ :
راح يسوقُ أعظمَ البرهانِ
حتى غدت اخباره معروفه
تُسمعُ من طوسٍ لأرض الكوفه
الصفحه ٥٧٨ : خطة ذكية للتخلص من الامام وخطره على الخلافة والعباسيين بشكل عام ، وفي هذا يقول الشيخ باقر شريف القرشي
الصفحه ٢٣٧ :
وحسَناً والمرتضى عليّا
ذاكَ الذي نعرفهُ الوصِيا
وذا الجناحَينِ الفتى الكميا
الصفحه ٦٢٩ :
ألقابهُ الهادي النجيبُ المؤتمن
وهو النقيُّ والتقيُّ المرتضى
والعالمُ الفقيه راضٍ
الصفحه ٢٠٦ : أُصيبوا بالدهشة وتفرقوا إلى منازلهم ، وفي صباح اليوم التالي جمع ابن زياد الناس في المسجد الأعظم
، فخطب بهم
الصفحه ٥٤٥ :
ومدّ كفاً للسماء واشتكى
ثم دعا بدعوة النبيّ
وبدعاء المرتضى عليّ
الصفحه ٤٩٩ :
بالبضعةِ الزهراء قد تباهى
وانه نجلُ علي المرتضى
وابن الحسين وهو راضٍ بالقضا
الصفحه ٥٣٥ :
موقف المأمون
ميراثهُ من احمد هداهُ
ومن عليّ المرتضى علاهُ
الصفحه ٢٤٢ : (١)
وبعدَه « عَمْرو » فتى « جنادَهْ »
يُنسَبُ للأنصارِ في السيادَهْ
لم يبلُغِ
الصفحه ٦٠٣ : (١)
__________________
(١) احمد البرقي : أبو جعفر بن
محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي. وقد عدّهُ الشيخ الطوسي في
الصفحه ٣٠٢ :
فضول شيخ من الشام
وكان في الحضورِ شيخٌ شامي
يطلبُ من يزيد باهتمام
الصفحه ٧٠٤ :
__________________
=
قال الشيخ باقر شريف القرشي : إمّا
إسمه الشريف فهو كإسم جده
الصفحه ٣٢٨ : الله. « معاوية بن أبي سفيان لعمر
أبو النصر. نقلاً عن الإمام زين العابدين للشيخ باقر شريف القرشي / ٢٦٦
الصفحه ١٨٧ : الحسين للشيخ باقر شريف القرشي ، ومثل الحسين للسيد عبد الرزاق المقرم ، وأنصار الحسين للشيخ محمد مهدي شمس
الصفحه ٦٩٩ : ، مريم ، نرجس ، ولعل أشهر أسمائها هو « نرجس ».
وقد أشار الشيخ الصدوق فـي كتابه «
إكمال الدين » والشيخ