الصفحه ٦٤٤ : الامام الهادي عليهالسلام عايش بقية حكم المعتصم وخمس سنوات وتسعة أشهر من عصر الواثق ، و١٤سنة وعشرة أشهر
الصفحه ٤٦٩ : بعد ذلك التضييق الشديد من المنصور على العلويين فكانت مصلحة الحكم تقتضي شيئاً من المرونة ، الأمر الذي
الصفحه ١٢٣ :
ونمَقوا الخطبة والمقالا (١)
__________________
(١) كان مبرر الخوارج في التكتل
والخروج على حكم
الصفحه ١٩٨ :
__________________
(١) كان حكم يزيد يحتاج إلى اخذ
البيعة من المسلمين خصوصاً الشخصيات البارزة في المجتمع الإسلامي لكي يستقر
الصفحه ٦٥٠ :
__________________
=
٢٨ سنة ، فأستمرّ في حكمه حتى عام
٢٥١ هـ حيث قام بقتل جماعة من
الصفحه ١١٩ : مبيّتاً خفي (١)
وقيل : هذا حَكمٌ ما بيننا
نرضى بما يُرضي الأله ربَّنا
الصفحه ١٢٢ : في خدعتهِ ما شادا
حكمَ أمية وقتلَ الدينِ
بسيف جاهلية ملعونِ
فرجع
الصفحه ٥٤٦ : (١)
__________________
(١) عاصر الامام الرضا عليهالسلام بقية
حكم هارون ، وحكم الامين ، وحكم المأمون ، وقد لاقى الامام عليهالسلام
الصفحه ٦٥٢ : بحيث ذكرت تسلّط جماعة من الاتراك على المتوكل في ايام حكمه ، ومن ثم قتلوه ومنهم « بغا الصغير » و « وصيف
الصفحه ٦٥٣ : نواصب
حاقدين على آل ابي طالب وشيعتهم ، حيث إبتدأ هذه الحياة في أواخر حكم المعتصم العباسي الذي أستخدم كل
الصفحه ١٩ : هذا العقل يحكم بحسنه ورجحانه لا محالة ، فإذا ضممنا إلى ذلك القاعدة القائلة : بأن كل ما حكم به العقل
الصفحه ٦٩ : السابق وهو نقض العهد ومحاولة الانقضاض على المسلمين. وأبا إلا النزول على حكم الله ورسوله ، وحاول الأوس
الصفحه ١١٣ :
تساويا والعبدُ والأميرُ
يقضي بما جاء به القرآنُ
وعدلهُ في حكمه ميزانُ
الصفحه ١٢٦ : « مصرِ »
وفيه دستورٌ لكلّ والِ
مزيّنٌ بالحِكمِ اللألي
يوصيه بالعدل
الصفحه ٢٩٨ :
موقف يحيى بن الحكم
وكان في المجلس « يحيى بن الحكم »
فقال والهمُّ