الصفحه ٢٥٥ :
الطفل الرضيع
ثمَّ دعا بطفله الرضيعِ
مُودّع إيّأه بالدموعِ
الصفحه ١٥٧ :
واحتضن الطفلين في حنانِ
مذ أتيا اليه يعثرانِ
وقال صدقاً جاءتَ الآياتُ
الصفحه ٦٤٩ :
وقتلوا « الفتح بن خاقان » معه
وهو لعمري تابع وامّعه
والمستعين بعده قد قاما
الصفحه ١٩٤ : حكمه صعّد
معاوية حملته الشرسة ضدّ أهل العراق وشيعة عليّ خاصّة ، فتتبّع كل محبّ لأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٦٦ :
يكظمُ حزنهُ بصبر الاوصيا
وحلمه صار كحلم الأنبيا
فطالما تابعهُ المنصورُ
الصفحه ٢٤ : الأخير ، الطفل الرضيع ، دعاء الحسين عليهالسلام قبل مقتله ، الحسين عليهالسلام يهزم الجموع ، السهام تصيب
الصفحه ٢٤٤ :
وإخْوَتي ونِسوَتي وطِفْلي (١)
فسمعَتْ نداءَهُ الإخوانُ
آلُ أبي طالبِ الشجعانُ
الصفحه ٢٥٦ : استشهاد أصحابه وفتية أهل بيته فأراد أن يودع طفله الرضيع واسمه عبد الله من زوجته الرّباب ، وعندما حمله
الصفحه ٤١٨ :
قصة الطفل والجارية
وقد روى سفيانٌ الثوريُّ
وقال كان الصادقُ
الصفحه ٥٩٤ : صلىاللهعليهوآله بعد شهادة ابيه الرضا عليهالسلام وهو طفل ، وسرعان ما رقى المنبر ثم نطق فقال : انا محمد بن علي
الصفحه ٧٣٨ : ..................................... ٢٥١
وداع الحسين عليهالسلام الاخير ........................... ٢٥٤
الطفل الرضيع
الصفحه ٧٤١ :
قصة الطفل والجارية ................................ ٤١٨
قصة ظريفة
الصفحه ٣٢٤ : العابدين عليهالسلام ومنهم سعيد بن جبير الكوفي وهو من العلماء التابعين المجاهدين ، كان من أبرز العلماء في
الصفحه ٦٦٨ :
لكنهُ واجهها بالصبرِ
وبالتحدي لجنودِ الغدرِ
جنود ابليس ومن تابعه
الصفحه ٤٧٠ : (١)
__________________
=
ارجاع اموال الناس واطلاق سراح
السجناء انما هو لعبة سياسية فعلها هو وغيره لجلب التأييد الى حكمه ونيل محبة