الصفحه ٢١٣ :
إنكنّ صويحبات يوسف ؛ إذا مرض عصرتنّ
أعينكنّ ، وإذا صحّ ركبتنّ عنقه.
فرمقه الرسول وصاح به
الصفحه ٢٢٦ : الاُمّة لم تكن بأي حال في غنى عن ثرواتها الفكرية والعلمية المستمدّة من
الرسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤٢ : معه إلى بيت النبي (صلّى الله عليه وآله) ، فكشف أبو بكر الرداء عن وجه
رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤٧ : رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ
الصفحه ٢٤٩ :
ميراث الرسول. لقد كان العباس أقرب الناس إلى النبي وكان أحقّ الناس بالخلافة
ولكنه تنازل بحقّه هذا لعلي
الصفحه ٢٦٥ :
لقوم نَكَثُوا
أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ
الصفحه ٢٦٩ : الأحزان بيتَ سرورِ
وكانت حبيبة رسول الله تمكث نهارها في
ذلك البيت الحزين تناجي أباها وتبكيه أمرّ
الصفحه ٢٧٤ : : «السّلام عليك يا رسول الله عنّي وعن ابنتك النازلة في جوارك ، السريعة
اللحاق بك ... قلَّ يا رسول الله عن
الصفحه ٢٨٢ : نصرة الإسلام ، وما له من المكانة القريبة من رسول الله (صلى
الله عليه وآله).
وعلى أيّ حال فقد تناهبت
الصفحه ٣٧١ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يقول : ما
أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر
الصفحه ٣٧٦ :
وحرم رسوله ، وقد
اُترعت نفسه بالحزن والأسى على فراق أهل البيت (عليهم السّلام) الذين هم وديعة
رسول
الصفحه ٣٨٠ : الأوّلين وبقية الشورى إلى
مَن بمصر من الصحابة والتابعين. أمّا بعد ، أن تعالوا إلينا ، وتداركوا خلافة رسول
الصفحه ٤٠٥ : أدوار
حياته ، يقول (ع) : «لقد أخافتني قريش صغيراً ، وأنصبتني كبيراً ، حتّى قبض الله
رسوله فكانت الطامة
الصفحه ١٤ : روح من روح الإسلام وهَديه ، وأوضح شاهد على ذلك : أنّ ابن بنت
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وريحانته
الصفحه ٣٠ : » (٢).
إنّ أوّل صوت اخترق سمع الحسين هو صوت
جدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، الذي هو أوّل مَن أناب إلى