الصفحه ٥١٩ : ، ١٦١ ، ١٦٢
، ١٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٧٢
ثابت ٤٣٠ ، ٤٢٦
جعفر بن محمد عليهماالسلام
٩٦
جعفر بن أبي طالب ١١٦
الصفحه ٩٦ : المؤمنين علي بن أبي طالب والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد
وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والحجة
الصفحه ١٠ : الصالح الفقيه التواب بن الحسن بن
أبي ربيعة الخشاب
__________________
(١) قال السيد محمد صادق
بحر
الصفحه ١٦٢ : صلاة الظهر.
ومن السنة بعد
الفراغ من زيارة رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو أحد الأئمة
عليهمالسلام
عند
الصفحه ١٦٠ : العمل.
ومن وكيد السنة
الاقتداء برسول الله صلىاللهعليهوآله
في يوم الغدير وهو
الثامن عشر من ذي الحجة
الصفحه ١٢٢ : (٣) فصل على محمد
وآله واغفر انه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا أهل التقوى وأهل المغفرة.
ثم يكبر
تكبيرتين
الصفحه ٢١٥ : إذا رميها : « بسم الله اللهم صل
على محمد وآل محمد الله أكبر اللهم ادحر عنى الشيطان وجنوده اللهم ايمانا
الصفحه ١٥١ : بما هو أهله والصلاة على محمد وآله المصطفين ووعظ وزجر ، بشرط حضور
أربعة نفر معه. فاذا تكاملت هذه الشروط
الصفحه ١٥٣ : بكثرة
التعبد فيهما بالصلاة والتسبيح والاستغفار والصلاة على محمد وآله وزيارتهم في
مشاهدهم أو من حيث أمكن
الصفحه ١٦٣ : على محمد وآله ، ويعظ ، ويخوف ، ويحث على فعل الخير ، ويزجر
عن ارتكاب القبيح ، ويرغب في التوبة ، ويشعر
الصفحه ١٩٣ : من دون الطهارة ، ومع تكامل ما قدمناه من الشروط وكون الحاج أغلف لا
يصح حجه بإجماع آل محمد عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٧ : ذكر الله تعالى وتلاوة القرآن والصلاة على محمد وآله
صلىاللهعليهوآله
، وليحسن صحبة من صحبه
من رفيق
الصفحه ٢٠٩ : لي بالموافاة عند الله تعالى ، اللهم ايمانا بك وتصديقا
بكتابك وعلى سنة نبيك اشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٥٠٧ : وخطأهم في ذلك لتعلقه بفتيا المأمونين من آل محمد عليهمالسلام ، لاختصاصه بالتواتر عنهم والإجماع الذي قد
الصفحه ٥ :
ابن أبي طي (ره) أن وفاته كان في محرم تلك السنة بعد عوده من الحج في
الرملة. (١)
وفي رياض
العلما