الصفحه ٨٠ : غده ، ويأمره أو يبيحه أكل العسل قبل ذلك اليوم.
وقلنا انما (٣) جمع هذه
الشروط بداء لأنه لا وجه له الا
الصفحه ٨٣ : والأرض الا أن يأتيكم بشيء بالنسخ ، في
وجوب تقييد مطلق قوله ونسخ شرعه بمن يأتي بعده من الأنبياء ، وبين أن
الصفحه ٨٤ : يقدح في ذلك ضلال النصارى عندها (٢) لما بيناه ألا
ترى أنا نعلم تدين عالم عظيم بإلهية موسى ومن قبله ومن
الصفحه ٨٥ : صحة نبوته
صلىاللهعليهوآله
ما علمه كل ناظر في
آياته والا يفعلوا يجب الحكم عليهم بعناد الحق والركون
الصفحه ٨٦ : إلى الرئاسة ، يوضح
ذلك أنه لم يصلح الا برئاسة.
وان نازع على
الوجه الرابع ، لم يقدح أيضا لأن اعتقاد
الصفحه ٨٧ : .
يوضح ذلك علمنا
به لا أحد (٤) من هؤلاء الا وهو متدين (٥) بالرئاسة
وعاقد أمره وما يرومه من الصلاح بها
الصفحه ٨٩ :
رئيسا مستصلحا به الرعية لا يتم صلاحهم الا بطاعته فيجب الطاعة ههنا في حق
صلاح المطيع وانتفاء مفاسده
الصفحه ٩١ : بالإمامة من كل مختار ، وأنه يجب
على كل مكلف الانقياد له والا يفعل فهو خارج عن الواجب يجب جهاده ، وفي هذا من
الصفحه ٩٢ : امامة من عداهم وجب لذلك القول بإمامتهم أو فساد
مدلول الأدلة.
وأيضا فلا أحد
ادعيت إمامته دونهم الا وقعت
الصفحه ٩٣ :
المعصوم ، إذ لا مشارك لهم في ذلك إلا الأنبياء ، فوجب لذلك القول بإمامتهم
، ولا يقدح فيما اعتبرناه
الصفحه ٩٤ : لامامتهم ، إذ لا أحد
وجبت طاعته على هذا الوجه الا من ثبتت إمامته بعد الرسول ، ولا أحد قال بذلك في
الآية
الصفحه ٩٧ :
، وذلك مقتض للاقتداء بأقوالهم وأفعالهم المتعلقة بالتكليف ، وهذا معنى فرض الطاعة
الذي لا يستحقه إلا الامام
الصفحه ٩٩ : فيه ، الا ومن يضاف اليه معروف ، ومن ينسب تعلمه منه مشهور ،
ومع ذلك فقصوره عن كثير من الأجوبة ظاهر
الصفحه ١٠٠ :
عليه ناقلوا الإمامية ، ولا أحد قال بهذا العدد المخصوص الا خصه بما ذكرنا.
والضرب الثاني
نص كل
الصفحه ١٠١ : انها
عليهاالسلام
لا يجوز ان تقدم على
جعل ولدها في التابوت وطرحه في اليم الا بعد اليقين بأن الأمر لها