الصفحه ٥١٠ : المنصوب لبيان ما لا سبيل الى بيانه
الا من جهته وإمساكه عن النكير وإيراد زائد ( كذا ) على المضاف إلى آبائه
الصفحه ١١ : ، فمهما وجد ذلك في
كلمات الفقهاء مطلقا ليس يراد منه الا إياه. (٢)
وقال المحدث
النوري ره : تقي الدين بن
الصفحه ١٦ : (٣) يعظمه ويقول :
يقولون : ما ساد من بنى حام الا لقمان وبلال ، وأنا أقول : ريحان ثالثهم. مات في
حدود ٥٦٠
الصفحه ١٨ : (٢).
أولاده
وأحفاده
لم نعرف من
ولده وأحفاده وبيته الا الشيخ أبا الحسن على بن منصور بن تقي الحلبي الذي قال
الصفحه ٢٣ : ثلاث نسخ من كتابه الكافي ، ولا تخلو أيضا من سقم
وبياض في المواضع ولم أنقل عنه الا ما وسعني نقله أو
الصفحه ٢٤ : إشارة السبق
وابن زهرة الحلبي في كتابه الغنية الا ان كتاب كافي هذا مشتمل على الأصولين (٣) والفقه
واقتصرا
الصفحه ٢٦ : ، ومن دونها يتعسر هذا المشروع بل يتعذر إلا
لأوحدي من أهل الأدب والفضل والتحقيق.
ومع الأسف لم
تكن في
الصفحه ٣٧ : تكليفها عند كمال عقله وفي ما يليه من الأزمنة إلا التحرز من الضرر
بفعل النظر الموصل إلى المعرفة الواجبة على
الصفحه ٤٧ : كان
وقوع القبيح لا يصح الا لجهل به أو لسهو عنه أو حاجة اليه ، وكل ذلك مستحيل فيه
تعالى ، فيجب القطع
الصفحه ٥٦ : الحجة والمحجوج ، والعالم والمتعلم ، ولهذا قال
سبحانه ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٥٧ : يظهر فيه وجه الانتفاع ، أنه
لا شيء منه الا ويصح الانتفاع به ، ويصح
__________________
(١) في بعض
الصفحه ٥٩ :
لا يجوز أن يمكن من الظلم الا من يمكن الانتصاف منه باستحقاق أعواض يقابل ما يستحق
عليه المظلوم ، أو بأن
الصفحه ٦٢ : لا يجوز أن يقال أجلان.
فأما الموت فلا
يكون الا من فعله لكونه عبارة عن انتفاء الحيوة بغير سبب ظاهر
الصفحه ٧١ : المخرق (٤)
ولا طريق الى
نبوة أحد من الأنبياء الا من جهة نبينا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
الصفحه ٧٣ : والقدرة عليها الا ان
__________________
(١) توضيح ذلك ، كذا
في بعض النسخ.
(٢) ضروبه. ظ.