الصفحه ٤٧٧ :
وبعد فاذا كان
وعيد من ثبت ايمانه على القبيح وسلبه سمة الايمان وحكمه فرعا لثبوت كبائر معينة
يزيد
الصفحه ٤٧ : على كونه عادلا والحكم بجميع أفعاله وما يتعلق بها بالحسن.
وهذا القدر كاف
في تنزيهه سبحانه عن القبيح
الصفحه ٦٧ : الخطأ عليه في شيء
من ذلك عن سهو أو عمد ترفع الثقة بشيء مما جاء به ، ويمنع من امتثاله ، لوقوف
الامتثال
الصفحه ٧٦ :
على جهة خرق العادة عقيب الدعوى فدل على صدق المدعى ، وهو جار مجرى من ادعى
الإرسال إلى قوم قادرين
الصفحه ٧٨ : تركه لنقل ما قامت حجته بنقل غيره دلالة على بطلانه
لولا جهل المعترض.
على انهم لو
كانوا ذوي نقل لم يكن
الصفحه ٨٢ :
وإذا تقرر هذا
في حد البداء والنسخ ، صح فرقان ما بينهما وجهل الجامع.
والدلالة على
حسن النسخ كون
الصفحه ٨٣ :
ما تستند اليه هذه الاعتقادات وجب الحكم عليها بالبطلان.
وبعد فلو قال
موسى ذلك لم يخل أن يريد
الصفحه ٩٧ :
مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا
ولن يفترقا حتى يردا علي
الصفحه ١٤٢ : كبر فليضع
يديه على فخذيه ، ويرخي ذقنه على صدره ، ويغض بصره ناظرا الى محل سجوده ، ويفرق
بين قدميه
الصفحه ١٦٣ :
سنح من التحميد ، ثم يصعد المنبر فيخطب خطبة يحمد الله تعالى فيها ، ويثنى
عليه بما هو أهله ، ويصلى
الصفحه ٢٣٤ :
فصل
في الوصايا
الوصية واجبة
على كل مكلف وجوبا موسعا مع ظهور أمارات البقاء ، ومضيقا مع ظهور
الصفحه ٢٣٩ :
رجليه ، ويضع خده على التراب على جانبه الأيمن متوجها الى القبلة ، وليلقنه
ملحدة (١) منهما الشهادتين
الصفحه ٢٥٧ : .
ولا يجوز أن
يستأسر الا أن يغلب على نفسه ويثخن جراحاً.
وإذا أسر
المسلمون كافرا عرض عليهالسلام ورغب
الصفحه ٢٦٥ : من الأقوال والأفعال المؤثرة في وقوع الحسن وارتفاع القبيح يقف وجوبه على شروط
خمس :
منها العلم
بحسن
الصفحه ٢٦٧ : يختار القبيح ليرتفع من غيره.
وإذا تكاملت
هذه الشروط ففرضهما على الكفاية ، إذا قام به بعض من تعين عليه