الصفحه ٤٤٢ : فيها اسم
الله الأعظم كقوله « والله » متجردا عن (٣) الصفات ، والتأكيد بتكريرها « الذي لا إله الا هو
الصفحه ٤٩١ : وآله في ذلك اليوم المقام الأشرف والمحل الأعظم ، له اللواء
المعقود ( كذا ) ولواء الحمد والحوض المورود
الصفحه ٤٦٧ : العصيان ، فينبغي
أن يكون ما زاد ثوابه من التوبة على عقابه أعظم من عقاب كل معصية دونه ، فيلزم على
ذلك أن
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام
ورسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وان يقيموا على
الأغراض [ الاعراض. ظ ] يقيموا محجوجين ويفقدوا علم
الصفحه ٣٨ : الإدراك له بشيء من الحواس
أنتج (٤) نفى التشبيه عنه تعالى ، وأنه لا ثاني له في القدم والصفات المذكورة لكل
الصفحه ٤٢٧ :
كان عاميا لم يحل له تقليد الحكم بين الناس ، فقد حقت لعنته (١) بإجماع.
وروى عن أبي
عبد الله
الصفحه ٩ : الكلام وفيه أخبار طريفة أوردنا بعضها في كتاب الفتن ، وشأن
مؤلفه أعظم من أن يفتقر الى البيان (٥).
وقال
الصفحه ٨٩ : وان لم يتقدم له نعمة يقتضي ذلك.
على أن الرئيس
يتحمل من كلفة النظر في مصالح الرعية ومعارضهم [ معرضهم
الصفحه ١٨٦ :
وان لم يتمكن
وكان نذره متعلقا بزمان معين لا مثل له صام بحيث هو ، وان كان غير ذلك تربص الى
حين
الصفحه ٥٩ : منه من المنافع ، لان
كونه لطفا له في فعل الواجب واجتناب القبيح الموصلين الى الثواب كاف في الغرض ومغن
الصفحه ٧٤ :
الله تعالى سلبهم العلوم التي تصح معها المعارضة في كل حال تعاطوها (١).
وليس لأحد أن
يدعي حصول
الصفحه ٢٧٣ :
وأيضا فإن وجوب
التحرز من الضرر يقتضي وجوب التحرز من الأعظم بالأقل ، وذلك يقتضي صبره على ضرر
القتل
الصفحه ٤٤٥ : أمره بملازمته
، (٣) وان سام (٤) حبسه حبسه وان سام إثبات اسمه في ديوان حكمه لم يجز له
ذلك الا أن يكون
الصفحه ٤ :
اسمه
ونسبه.
تقى أو تقي
الدين بن نجم أو نجم الدين بن عبيد الله بن عبد الله بن محمد الحلبي
الصفحه ٤٣٧ :
فان كانت شهادة
بما يوجب حدا أو تعزيرا لم يحل له أن يشهد بما لا يعلمه مشاهدة على الوجه الذي
قررته