الصفحه ٨٠ : عند طلوع الشمس مكرما له ولا يأكل (١) العسل يوم كذا
طاعة ...(٢)
عن لقاء زيد مكرما له
قبل طلوع الشمس من
الصفحه ٨٥ : نقلهم القول بنبوة المسيح
عليهالسلام
ورسول الله
صلىاللهعليهوآله
كلزومه في موسى أو
التشكك في نبوة
الصفحه ٩٩ : الى الله بحقهم ، والعياذ بها من جبابرة الزمان ، والامتناع
بذمتها من أهل الطغيان ، مع ارتفاع الرجا
الصفحه ١٠٢ : قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ ) (١) ولا شبهة في
أن نزول
الصفحه ١٠٣ : يجوز
العدول به عنهم.
وبعد فما له
منعوا من ظهور المعجز على من ليس بنبي يقتضي المنع من ظهوره على من
الصفحه ١١١ : يقول : فالعبادات لا تصح الا بعد أن تكون فاعلها معترفا بنعمة تعالى
خاضعا بها له سبحانه ، لان ذلك من
الصفحه ١٢٥ : موضع الأيمن ويقول : لا إله إلا الله حقا حقا لا إله إلا الله ايمانا وصدقا
(١) لا إله إلا الله تعبدا ورقا
الصفحه ١٣٥ : الغرض ، لكونهما مصلحة في
التكليف بشرط الإخلاص له سبحانه. ويلزم افتتاحهما بالوضوء ، وترتيبهما بعده كترتيب
الصفحه ١٤٥ :
القراءة فإذا جلس الامام للتشهد فليجلس مستوفرا (١) ولا يتشهد ، فاذا
نهض الإمام إلى الثالثة وهي له ثانية
الصفحه ١٤٦ :
تكبيرات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وتشهد وسلم.
وكذلك حكم
مواقف الأسد وما يجرى
الصفحه ١٤٨ : في كل واحد منهما : بسم الله وبالله وصلى الله على محمد
وآله ، ويجلس ويتشهد لهما تشهدا خفيفا وينصرف
الصفحه ١٨٠ : فلكونه لطفا في واجبات العقول ، وان كان نفلا فلكونه لطفا في
مندوبها.
والإخلاص أن
يفعله قربة الى الله
الصفحه ١٨٩ : زاد تم
بذلك وجاز له البناء على ما مضى ، والاستيناف أفضل.
ومن مات وعليه
شيء من ضروب الصوم لم يؤده مع
الصفحه ٢٠٢ : إحرامه ، وعليه إذا انتهى اليه أن ينعقد الإحرام منه ، فان لم
يفعل فلا حج له.
وان تجاوزه من
غير إحرام
الصفحه ٢٢٥ :
فصل
في النذور والعهود والوعود
لا ينعقد النذر
إلا في طاعة خالصة لله ، مماثلة لما تعبد به الله