الصفحه ٢٠٨ : والعمرة
وهو فاسد باتفاق.
فاذا عاين
المتمتع بيوت مكة قطع التلبية ، وأكثر من حمد الله تعالى على بلوغها
الصفحه ٢٢٣ :
فصل
في الزيارة
زيارة رسول
الله صلىاللهعليهوآله
عند قبره وكل واحد من
الأئمة عليهمالسلام
من
الصفحه ٢٢٤ : سجود
الأخر ، وليكرم كل واحد منهما صاحبه ويخفى (٢) له ، وعلى المزور الاعتراف بحق زائره ، وليتحفه بما
الصفحه ٢٢٦ :
به ، والأداء أفضل.
ومن عاهد الله
سبحانه أن لا يفعل قبيحا ، أو يفعل طاعة في زمان معين لا مثل له
الصفحه ٢٢٨ : الدين ، فتكون مخالفتها أولى ولا
كفارة.
ومنها أن يحلف
على ماض وهو كاذب فيه كقول : والله ما فعلت كذا وقد
الصفحه ٢٣٠ : حفظها كماله ، ولم يجز له التفريط ، ولا التصرف في عينها ، ولا تعدى
المرسوم ، فان فرط في حفظها أو تعدى
الصفحه ٢٣٤ : ليظهر ذلك من حال الموصى فيعتقده فيه من لم
تتقدم له معرفة ، ويتأكد اعتقاد العارف. وان كان عليه حقوق دينية
الصفحه ٢٣٩ : خرجت عليه من دار الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأن أمير
الصفحه ٣٣٩ : ، وكون الكفيل والمحال
عليه مليا في حالة الكفالة والحوالة ، أو يرضى المكفول له أو المحال بالكفيل
والمحال
الصفحه ٤١٦ : واحد منهما المطالبة بالحد ، فإذا
أقيم له سقط حق الباقين ، وان عفا بعضهم سقط حقه وكان لمن لم يعف
الصفحه ٤٣٢ :
وإذا كان علمه
بالمدعى عليه (١) مقرا أو مشهودا عليه أو له أو حالفا أو محلوفا له موجبا
عليه الحكم
الصفحه ٤٣٣ : لفلان ، أو لفلان
على كذا ، وكان غير مأمون لم يمض إقراره ، وان كان مأمونا مضى إقراره واستحق المقر
له
الصفحه ٤٣٨ : منازعة من الأول ولا علم بإذن وما يقتضي إباحة التصرف من إجارة أو غير ذلك
لم يجز له أن يشهد بملكها لواحد
الصفحه ٤٥٠ : من الدعاوي إلا قوله : « استحق » وما أفاد
معنى ذلك ، وليتق الله هذا المدعى من دعوى الكذب والمطالبة
الصفحه ٤٧٣ : من ثبت ايمانه عند
الله تعالى لا يكفر فيما بعد ، لما يؤدي إليه ذلك من اجتماع ثواب دائم وعقاب دائم
أو