الصفحه ٩٢ : الله عليهم أجمعين ، لأن كل
من أثبتها للإمام خص بها هؤلاء المذكورين ، وإذا كانت ثابتة بالبرهان لحق
الصفحه ٩٦ : بالصدق عنده سبحانه ، وذلك مانع من توجهه الى من يجوز عليه
الكذب ، لان جوازه يمنع من القطع بالصدق عند الله
الصفحه ١٠٤ : الأنبياء. وأما الصالحون فليعلم
الناظر في معجزاتهم كونهم كذلك عند الله تعالى فيتولاهم ظاهرا وباطنا ، وإذا
الصفحه ١٠٦ : للإمام له من العصمة والفضل والعلم والعبادة والزهد والشجاعة
واقتضى لذلك (١) الحكم لغيبته وما يتبعها في عدم
الصفحه ١١٠ :
من آخر ، على ما نذكره.
وقلنا ذلك لأنه
لا بد لكل شيء حسن أو قبيح من وجه له كان كذلك لو لا ذلك لم
الصفحه ١١٨ : وبحمده ،
ويجوز سبحان الله ، فإن أخل بالتسبيح عامدا
الصفحه ١٢٢ :
الْعالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا ) من ( الْمُسْلِمِينَ ).
وأما التكبير
فلكل ركعة من
الصفحه ١٢٦ : الصلاة ومس
المصحف وأسماء الله تعالى بالجميع ، وبأحداث الغسل من الجلوس في المسجد ، ويكره
فيما عداها
الصفحه ١٢٧ : والقبلة وقرصي الشمس
والقمر ، وما نقص من المياه المحصورة عن الكر ، والآبار جملة ، ويكره له البول في
الجحرة
الصفحه ١٣٠ :
أول النهار الى آخره ، وينزح لما عدا ذلك ان يغير (٢) ماء البئر له
حتى يذهب التغيير ، وان لم يتغير نزح
الصفحه ١٣١ : والخنزير والثعلب والأرنب والكافر.
والثالث أن
يموت في الماء وغيره حيوان له نفس سائلة.
ولا حكم لما
عدا ما
الصفحه ١٣٧ :
أسباع الظل ، وآخر وقت الاجزاء له أن يصير الظل مثل القائم ، وآخر وقت المضطر أن
يبقى من غروب الشمس مقدار
الصفحه ١٤٣ : فأولاهم بامامة الصلاة رب المسجد والبيت ، وبعدهما أقرؤهم لكتاب الله تعالى
، وبعده أفقههم ، وبعده القرشي دون
الصفحه ١٤٩ :
تأثير له فهو أن يشك المصلي في حكم من أحكام الصلاة بعد خروجه عن حال فعله ، كشكه
في النية بعد الدخول في
الصفحه ١٥٦ : فليقمها ثم يصلي الفرض ، فان خاف من إتمامها فوات الفرض
قطعها ودخل فيه ، فاذا فرغ منه بنى على ما مضى له من